الصفحه ١٤ :
لو خلصت من
الشوائب ، وكانت خالصة لوجهه واقعة على وفق أمره ، وما هو والله الا التعلق باذيال
عفوه
الصفحه ٢٣ :
تدري عما كان
اسلام اسد وثعلبة ابني شعبة واسد بن عبيد لم يكونوا من بني قريظة ولا النضير كانوا
فوق
الصفحه ٤٦ : من خالفني.
(فصل)
وكتب النبي صلىاللهعليهوسلم الى هوادة بن علي الحنفي «صاحب اليمامة» بسم الله
الصفحه ٥٨ : بعد تصديقه ، وذلك ينقض الغرض المقصود باخباره من كل وجه ، وهو بمنزلة
رجل يخبر بما يشهد بكذبه ويجعل
الصفحه ٦٨ : عليه قول يوشع «من
عمل حسنة يكون له فارقليط جيد» اي حمد جيد.
«والقول
الثاني» وعليه اكثر
النصارى انه
الصفحه ١٠١ :
يدي سيوف مسلولة
وقسي موترة من شدة الملحمة» وهذا إخبار عما حل بعبدة الأوثان من رسول الله
الصفحه ١٠٩ :
لقي من الطعام ،
سيفه على عاتقه ولا يبالي من لاقى يباشر القتال بنفسه ، ومعه أصحابه يفدونه
بأنفسهم
الصفحه ١١٢ :
: إنما أجيء لأعجب من تصديق كتاب الله بعضه بعضا ، فبينا أنا عندهم ذات يوم إذ مر
رسول الله
الصفحه ١٦٨ : . والمسيح حرم الخنزير ، ولعن آكله ، وبالغ في
ذمه ؛ ـ والنصارى تقر بذلك ـ ولقي الله ولم يطعم من لحمه بوزن
الصفحه ١٦٩ :
المسيح بعده على ذلك قريبا من ثلاثمائة سنة ثم أخذ القوم في التغيير والتبديل
والتقرب إلى الناس بما يهوون
الصفحه ١٨٠ :
ومحمد أحق بها
منه. وإن قلتم أوجبنا له بذلك الإلهية لقول أرمياء النبي عن ولادته : «وفي ذلك
الزمان
الصفحه ١٨٧ :
الشخصين أولا وإلى
ثبوت هذا النقل عنهما ، وإلى مطابقة الترجمة من غير تحريف ـ وهذه «ثلاث مقامات»
يعز
الصفحه ١٩٧ :
مخلوق مصنوع ، وكان النجاشي على هذا المذهب. وإذا ظفرت المثلثة بواحد من هؤلاء
قتلته شر قتلة ، وفعلوا به ما
الصفحه ٣١ :
أسلمهم إليهما ولا
أكاد أقوام جاوروني ونزلوا ببلادي واختاروني على من سواي حتى أدعوهم فأسألهم ما
الصفحه ٣٨ : به الموت ، فلما حضر قلت له يا فلان إن فلانا أوصى بي؟ إلى فلان ثم أوصى بي
فلان إليك فإلى من توصي بي