الصفحه ٨١ :
تلك الأرض ولا بعث نبي ، فعلم أنه ليس المراد باستعلانه من جبال فاران إلا إرسال
محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٤ :
الله بأصواتهم مرتفعة في أذانهم للصلوات الخمس وعلى الأماكن العالية ، قال جابر : «كنا
مع النبي
الصفحه ٨٦ : امته من بعده أن هذه الأوصاف لا تنطبق إلا عليه
وعلى أمته لا على المسيح ولا على نبي غيره ، فإنه حاز من
الصفحه ٨٧ : لا ابن خالق البشر فبعث الله هادي الأمة
وكاشف الغمة فبين للأمم حقيقة أمر المسيح وأنه عبد كريم ونبي
الصفحه ٩٥ :
اللهُ لَهُ نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ) [النور : ٤٠] ، فصفات
هذا النبي ومخرجه ومبعثه وعلاماته وصفات أمته
الصفحه ٩٨ : : «سينزع في
قسيك اعراقا ، وترتوي السهام بأمرك يا محمد ارتواء» وقال دانيال النبي أيضا حين
سأله بخت نصر عن
الصفحه ١٠٣ : بعث عبده إلى أعوانه الموكلين بالكرم» ثم ضرب مثلا للأنبياء
ولنفسه ، ثم للنبي الموكل آخرا بالكرم ، ثم
الصفحه ١٠٤ : يفعل الله هذا بكاذب مفتر بل هو نبي
صادق من اتبعه أفلح وسعد قلت : فما لك لا تدخل في دينه؟ قال : إنما بعث
الصفحه ١٠٦ : اليهودي : إن أسلافنا من اليهود
كلهم على أنه ادعى ذلك ، ولكن العيسوية (١) منا تزعم أنه نبي العرب خاصة ولسنا
الصفحه ١١٢ :
فاستشاروهم فأشاروا عليهم أن يصالحوه ولا يلاعنوه ، وهو النبي
الصفحه ١١٤ : الله إليه في الزبور :
«يا داود أنه سيأتي من بعدك نبي يسمى أحمد ومحمد ، صادقا سيدا ، لا أغضب عليه أبدا
الصفحه ١١٥ : نبيا وأخاف أن يخطئني
فأصابني ما رأيت ، فلما رجعت أتيته فقال قد كانت الرجفة وقد بعث نبي من العرب
فأيست
الصفحه ١٢٦ : ذلك في الليلة الثانية وحملتا منه بولدين مواب وعمون ، فهل يحسن أن يكون نبي
رسول كريم على الله يوقعه
الصفحه ١٢٩ : بَعَثَهُ) [البقرة : ٢٥٩] ،
ويقول إنه نبي ولا دليل على هاتين المقدمتين ، ويجب التثبت في ذلك نفيا وإثباتا
الصفحه ١٣٠ : قائما يقوم فيهم من ولد داود النبي إذا حرك شفتيه بالدعاء مات
جميع الأمم ولا يبقى إلا اليهود ، وهذا