الصفحه ٢٥ :
فاطيعوني وتعالوا
نتبع محمدا ، فو الله أنكم لتعلمون أنه نبي وقد بشرنا به وبأمره ابن الهيبان وأبو
الصفحه ٣٠ :
النصارى على إقليم
الحبشة) في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم لما تبين له إنه رسول الله آمن به ودخل في
الصفحه ٣٤ : : ولم يا أخي؟!
فقال والله إنه للنبي الذي كنا ننتظره ، فقال له كرز فما يمنعك من اتباعه وأنت
تعلم هذا
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوسلم.
وقد كان «سلمان
الفارسي» من أعلم النصارى بدينهم ، وكان قد تيقن خروج النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨ : ، ولكنه قد
أظل زمان نبي مبعوث بدين ابراهيم يخرج بأرض العرب ، مهاجره إلى أرض بين حرتين ،
بينهما نخل ، به
الصفحه ٤٠ : أحد من قوم هذا الرجل
الذي يزعم أنه نبي؟ قالوا نعم ، قال فدعيت في نفر من قريش ، فدخلنا على هرقل
الصفحه ٤١ :
النبي؟ فحاصوا حيصة حمر الوحش إلى الأبواب فوجدوها قد غلقت ، فلما رأى هرقل نفرتهم
وأيس من الايمان قال
الصفحه ٥١ : السؤال مبني على فهم فاسد ، وهو ان المسلمين يعتقدون ان اسم النبي صلىاللهعليهوسلم الصريح وهو محمد
الصفحه ٥٢ : ان شاء الله ،
وغاية المكذب الجاحد أن يقول هذا النعت والوصف حق ولكن لست أنت المراد به بل نبي
آخر
الصفحه ٦٦ : نبيا من اخوتكم مثلي ، فأطيعوا ذلك النبي» ولا يجوز ان يكون هذا النبي
الموعود به من أنفس بني اسرائيل لما
الصفحه ٦٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، لحسان بن ثابت لما كان يهجو المشركين «اللهم ايده بروح
القدس» وقال : «ان روح
الصفحه ٧١ : ، وقال : «أنا النذير العريان» فاخبر من الأمور التي تأتي في المستقبل
بما لم يأت به نبي من الأنبياء كما
الصفحه ٨٥ : وقهره لاعداء الله ، بخلاف المستضعف
المقهور ، وهو صلىاللهعليهوسلم ، نبي الرحمة ، ونبي الملحمة ، وامته
الصفحه ٩١ : يعط أحد من الأنبياء قبلي» ولقول الملائكة
لما ضربوا له المثل : «لقد أعطي هذا النبي ما لم يعط نبي قبله
الصفحه ٩٣ : مؤلفة فجعل
يثبت في العدو ويقول :
أنا النبي لا
كذب
أنا ابن عبد
المطلب