الصفحه ١٠٥ : التوراة التي بأيديكم إلى اليوم أن الله قال لموسى : «إني أقيم لبني إسرائيل من
اخوتهم نبيا مثلك أجعل كلامي
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوسلم ، «ومثل الأنبياء قبلي كمثل رجل بنى دارا فاكملها وأتمها
إلا موضع لبنة منها ، فجعل الناس يطوفون بها
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : «بينا أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت منه حتى أرى
الري يخرج من أظفاري ، ثم أعطيت فضلي عمر
الصفحه ٦٢ : البشارة به ونعته وصفته وصفة أمته ، وذلك يظهر من وجوه :
«الوجه
الأول» قوله تعالى في
التوراة «سأقيم لبني
الصفحه ٦٤ : استفهام انكار والمعنى لا أقيم لبني إسرائيل نبيا. فتلك عادة لهم معروفة في
تحريف كلام الله عن مواضعه والكذب
الصفحه ٨٣ : أيدي بني إسحاق
النبوة والكتاب ، وقد دخلوا مصر زمن يوسف مع يعقوب فلم يكن لبني اسماعيل فوقهم يد
، ثم
الصفحه ٨٨ : أيضا لمكة شرفها الله : «إني اعطي البادية كرامة لبنان وبهاء
الكترمال» وهما الشام وبيت المقدس ، يريد أجعل
الصفحه ٩٤ : الزبور ، وكذلك قوله في البشارة التي في
التوراة : «نبيا أقيم لبني إسرائيل من إخوتهم ، أنزل عليه توراة مثل
الصفحه ١٠٢ : صلوات الله وسلامه عليهما لا يعدوهما إلى غيرهما ، ومحمد أولى بها لأن
المسيح إنما كان نبيا لبني إسرائيل
الصفحه ١٠٣ : أرض البادية العطشى ولتبتهج البراري والفلوات لانها
ستعطى بأحمد محاسن لبنان ومثل حسن الدساكير» وتالله ما
الصفحه ١٢٩ : وحكامهم ، لأن الإمامة
وخدمة القرابين والبيت المقدس كانت فيهم ، ولم يبد موسى لبني إسرائيل من التوراة
إلا
الصفحه ١٧٣ : شهادة المسلمين أن لا إله إلّا الله وأن
محمدا رسول الله وقال لبني إسرائيل «تريدون قتلي وأنا رجل قلت لكم
الصفحه ١٨٠ : ومن بين أيديهم» فقد قال في التوراة في السفر الخامس
لبني إسرائيل : «لا تهابوهم ولا تخافوهم لأن الله