الصفحه ٩١ : ، وَقُلْ آمَنْتُ بِما
أَنْزَلَ اللهُ مِنْ كِتابٍ ، وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ) [الشورى : ١٥] ،
وقوله
الصفحه ١١٢ :
: إنما أجيء لأعجب من تصديق كتاب الله بعضه بعضا ، فبينا أنا عندهم ذات يوم إذ مر
رسول الله
الصفحه ١١٨ :
الليل فطرح ثوبيه
ثم رمي بنفسه على فراشه ، فو الله ما نام ولا قام حتى أصبح مبثوثا حزينا لا يكلمنا
الصفحه ٣٦ :
الظعينة سترحل من الحيرة تطوف بالبيت بغير جوار ، وليفتحن الله علينا كنوز كسرى بن
هرمز قلت : كسرى بن هرمز
الصفحه ٥٣ :
المؤمنين منهم : والله لأحدنا اعرف به من ابنه ، ان احدنا ليخرج من عند امرأته وما
يدري ما يحدث بعده. ولهذا
الصفحه ٦٠ : تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ وَيَعْفُوا
عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ) [المائدة
الصفحه ١٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المرة الأولى وهو ابن ثنتي عشرة سنة ، فلما نزل الركب
بصرى من أرض الشام
الصفحه ١٢٦ :
الله صلىاللهعليهوسلم وصفته وقد جحدوا نبوة المسيح ورموه وأمه بالعظائم ونعته
والبشارة به موجود في
الصفحه ١٤١ :
والعدة فيها لليهود والمشركين ، فأسلم عبد الله بن سلام حين مقدم النبي صلىاللهعليهوسلم ، المدينة لما رأى
الصفحه ١٤٩ : ، وَتَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنْكَرِ ، وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ) [آل عمران : ١١٠]
، وقال : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ٣٠ :
النصارى على إقليم
الحبشة) في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم لما تبين له إنه رسول الله آمن به ودخل في
الصفحه ٣٥ :
حاجة فقام معهما
حتى قضى حاجتهما ، ثم أخذ بيدي حتى أتى بي داره فألقت له الوليدة وسادة فجلس عليها
الصفحه ٤٠ : أنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم حقا ، وعزم على الإسلام فابى عليه عباد الصليب ، فخافهم
على نفسه ، وضن
الصفحه ٤١ :
منهم عن دينه بعد
أن يدخله سخطة له؟ فزعمت أن لا وكذلك الإيمان إذا خالطت بشاشته القلوب وسألته هل
الصفحه ١٢٨ : ] ،
وقولهم : (إِنَّ اللهَ عَهِدَ
إِلَيْنا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ