الصفحه ١١١ : هجرته المدينة ، فلما ولد
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قالت أحبار يهود : ولد أحمد الليلة ، هذا الكوكب قد
الصفحه ١٥٢ :
يَعْدِلُونَ) [الأعراف : ١٥٩] ،
(وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ) [الأعراف : ١٤٥] ،
الآية ، قال
الصفحه ٩٢ :
ويسلموا تسليما ، وقرن اسمه باسمه فإذا ذكر الله ذكر معه كما في الخطبة والتشهد
والآذان ، فلا يصح لأحد آذان
الصفحه ١٠٨ :
البيت ، ثم أشار
بيده إلى نحو بيت الله الحرام ، فمن أدركه فليصدقه ، فبعث رسول الله
الصفحه ١٠٧ : : كانت يهود بني قريظة
يدرسون ذكر رسول الله صلىاللهعليهوسلم في كتبهم ، ويعلمون الولدان صفته واسمه
الصفحه ١٥٣ :
جملتهم ومعدود في زمرتهم؟!! فأما طائفة شبه الله علماءهم بالحمير التي تحمل أسفارا
، وطائفة علماؤها يقولون
الصفحه ٨٠ : فاران؟!
وقلنا دلونا على الموضع الذي استعلن الله منه واسمه فاران ، والنبي الذي أنزل عليه
كتابا بعد المسيح
الصفحه ٩٧ : ، فليرنا أهل الكتاب نبيا نصت الأنبياء على اسمه وصفته
ونعته وسيرته وصفته أمته وأحوالهم سوى رسول الله
الصفحه ١٩٦ :
يدعى ملكانيا هو
صاحب مقالتهم كما يقوله بعض من لا علم له بذلك ـ أن الابن الأزلي الذي هو الكلمة
الصفحه ٨٦ :
المضطهد البائس
ممن هو أقوى منه وينقذ الضعيف الذي لا ناصر له ويرأف بالمساكين والضعفاء ويصلى
عليه في
الصفحه ١١٠ : فقرأ حتى أتي على صفة النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال هذه صفتك وصفة امتك : أشهد أن لا إله إلا الله وأنك
الصفحه ١٣٠ : أيضا «وسيكون لله
الملك ، وفي ذلك اليوم يكون الله واحدا واسمه واحد» ويعنون بذلك أنه لا يظهر كون
الملك له
الصفحه ٩ : ، ونسبوه إليه من النقص والعيب والذم.
(أما
بعد): فان الله جل ثناؤه
وتقدست أسماؤه وتبارك اسمه وتعالى جده
الصفحه ١٠٦ : : كيف تجد نعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم في التوراة؟ قال : نجده «محمد بن عبد الله ، مولده بمكة
الصفحه ١٠٩ : هم له أشد حبا من أولادهم وآبائهم ، يخرج من أرض القرظ ، ومن حرم يأتي
وإلى حرم يهاجر إلى أرض مسبخة ونخل