الصفحه ٢٢٢ : حَمْلاً خَفِيفاً فَمَرَّتْ بِهِ ، فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللهَ
رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحاً
الصفحه ٦٩ : الأنبياء والصالحون وما بشر به المسيح ووعد به أمر عظيم يأتي بعده اعظم من هذا
و «أيضا» فانه وصف الفارقليط
الصفحه ١٨٩ : شيء منها بل هو بائن عن خلقه بذاته والخلق بائنون
عنه. «السابع» أنه أعظم من كل شيء وأكبر من كل شيء وفوق
الصفحه ٧٣ :
وضم الإله اسم
النبي إلى اسمه
إذا قال في
الخمس المؤذن اشهد
وشق له من اسمه
الصفحه ١٢٩ : نصف سورة ، وقال الله لموسى عن هذه السورة : «وتكون لي هذه السورة شاهدة على
بني إسرائيل ولا تنسى هذه
الصفحه ١٩٤ :
لزانية! وحاشاه
وحاشا أمه الصديقة الطاهرة البتول التي لم يقرعها فحل قط قاتلهم الله أنى يؤفكون
الصفحه ١١٣ : الصدقة ، ويركب
الحمار والبعير ، ويحتلب الشاة ويلبس قميصا مرقعا وهو من ذرية إسماعيل اسمه أحمد»
قال فجا
الصفحه ٤٨ : عالما قال : سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وعرفت صفته واسمه وهيأته والذي كنا نتوكف له ، فكنت مسرا
الصفحه ٨ : عمران فأذّن بنبوته على رءوس
الاشهاد بين بني اسرائيل معلنا بالاذان «جاء الله من طور سيناء ، وأشرق من
الصفحه ٤٩ : عندكم في التوراة
اسمه صفته ، فاني أشهد أنه رسول الله ، وأو من به واصدقه واعرفه ، قالوا كذبت ، ثم
وقعوا
الصفحه ٤٦ :
رسول رسول الله إليه ، فقال حاجبه لا تصل إليه حتى يخرج يوم كذا وكذا ، وجعل حاجبه
وكان روميا اسمه مرى
الصفحه ١٨٥ :
وعليه يتوكلون فهو
عائد إلى الله لا إلى العصا التي نبت من بيت النبوة ، وقد جمع الله سبحانه بين
هذين
الصفحه ١٢٧ :
الأول. والله
سبحانه لم يتجل لموسى وإنما أمره أن يدخل يده في جيبه وأخبره أنها تخرج بيضاء من
غير سو
الصفحه ١٧٩ :
كثير من أسماء الله عزوجل تقع على غيره عند جميع الأمم وفي سائر الكتب ، وما زالت
الروم والفرس والهند
الصفحه ٣٤ : منعهم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «دعوهم» فاستقبلوا المشرق فصلوا صلاتهم ، وكانوا ستين
راكبا