الصفحه ٢٨١ :
برسوله محمد صلىاللهعليهوسلم (يُؤْتِكُمْ) أي يعطكم (كِفْلَيْنِ) أي حظين ونصيبين (مِنْ رَحْمَتِهِ
الصفحه ٣١٢ : الآيات :
ما زال السياق في
الحديث عن غزوة بني النضير فيقول تعالى لرسوله محمد صلىاللهعليهوسلم (أَلَمْ
الصفحه ٣٤٨ : النبي محمد صلىاللهعليهوسلم والأمر بالإيمان به واتباعه عند ظهوره. وقوله تعالى : (كَمَثَلِ الْحِمارِ
الصفحه ٣٥٧ : على من عند رسول الله يجوعون فيتفرقون
يطلبون الرزق بعيدا عن محمد صلىاللهعليهوسلم. (وَلكِنَّ
الصفحه ٤٣٩ : إِلى قَوْمِهِ) (١) يخبر تعالى لافتا نظر منكري رسالة نبيه محمد صلىاللهعليهوسلم من مشركي قريش وكفار
الصفحه ٤٦٦ : هذا إِلَّا
قَوْلُ الْبَشَرِ) أي ما هذا الذي يتلوه محمد صلىاللهعليهوسلم (إِلَّا قَوْلُ
الْبَشَرِ
الصفحه ٤٦٧ :
يقول في القرآن
كلمة يصرف بها العرب عن محمد وما يقوله ويدعو إليه فذهب إلى رسول الله
الصفحه ٤٧٢ : وضعف في حجتها بل يريد
كل واحد منهم أن يؤتى كتابا من الله يأمره فيه بالإيمان واتباع محمد
الصفحه ٥٢٦ : ) : أي محمد صلىاللهعليهوسلم أي ليس به جنون.
(وَلَقَدْ رَآهُ
بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ) : أي ولقد رأى
الصفحه ٥٢٨ :
(فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ) (١) ينكر عليهم مسلكهم الشائن في تكذيب رسوله محمد صلىاللهعليهوسلم واتهامه
الصفحه ٥٤٠ : .
(قالُوا إِنَّ هؤُلاءِ
لَضالُّونَ) : إن هؤلاء يعنون المؤمنين من أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم لضالون بتركهم
الصفحه ٥٩٣ : غار حراء فقال يا محمد أنا جبريل
وأنت رسول الله ثم قال اقرأ قلت ما أنا بقارىء قال فأخذني فغطني ثلاث
الصفحه ٥٩٩ : ) : أي الحجة الواضحة وهي محمد صلىاللهعليهوسلم وكتابه القرآن الكريم.
(رَسُولٌ مِنَ اللهِ) : أي محمد
الصفحه ١٦ : وكان قيل البعثة المحمدية بألف سنة أو ما يقارب ذلك
وقصة حياته مشهورة في كتب السيرة وفي كتابنا هذا الحبيب
الصفحه ٢٥ : أنزله الله تعالى على عبده ورسوله
محمد صلىاللهعليهوسلم هدى أى كله حجج وبراهين ودلالات هادية