الصفحه ٥٠ :
سَبَقُونا إِلَيْهِ) : أي لو كان ما جاء به محمد من القرآن والدين خيرا ما
سبقنا إليه المؤمنون.
(وَإِذْ لَمْ
الصفحه ٥٢ :
وهو محمد صلىاللهعليهوسلم (لِيُنْذِرَ) (١) به (الَّذِينَ ظَلَمُوا) أنفسهم بالشرك والمعاصي عذاب
الصفحه ٦٠ : المجرمين من سائر الأمم.
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في مطلب هداية قوم النبي محمد
الصفحه ٦٦ : : (وَمَنْ لا يُجِبْ
داعِيَ اللهِ) أي لم يستجب لنداء محمد فيؤمن به ويوحد الله تعالى فليس
بمعجز في الأرض أي
الصفحه ٦٧ : تأكيدا لخبرهم.
(فَاصْبِرْ) : أي يا رسولنا محمد على أذى قومك.
(أُولُوا الْعَزْمِ) : أي أصحاب الحزم
الصفحه ٨١ : بإيمانهم إلا الساعة فالساعة
قد جاء أشراطها وأول أشراطها بعثة محمد صلىاللهعليهوسلم وثانيها الدخان
الصفحه ٨٢ : تعرف إلا بالوحي وجب الإيمان برسول الله فكان لا بد من زيادة محمد
رسول الله فنقول : لا إله إلا الله محمد
الصفحه ١١٤ : باسمك اللهم ، فكتب ثم قال اكتب هذا ما صالح عليه محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم أهل مكة فقالوا لو كنا
الصفحه ١٢١ : يشعرون. إذ رفع الصوت للرسول ونداؤه
بأعلى الصوت يا محمد يا محمد أو يا نبيّ الله ويا رسول الله وبأعلى
الصفحه ١٢٤ : وعيينة بن حصن جاءوا
والرسول قائل وقت القيلولة ووقفوا على أبواب الحجرات (١) ينادون بأعلى أصواتهم يا محمد
الصفحه ١٣٧ :
تكذيبهم بالنبوة المحمدية وبالقرآن ومن نزل عليه.
(فَهُمْ فِي أَمْرٍ
مَرِيجٍ) : أي مختلط عليهم فهم فيه
الصفحه ١٤١ : الحميري اليمني.
كل
قد كذب الرسل : أي كل من ذكر قد كذب الرسل فلست وحدك المكذّب يا محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٠ :
أنفسهم ومما لا
يعلمون. فدل هذا قطعا أن القرآن وحي الله وأن من أوحى به إليه وهو محمد بن عبد
الله لن
الصفحه ٢٠٣ : في هذه السورة والقرآن كله
من نذر أو إلى النبي محمد صلىاللهعليهوسلم وكلا الأمرين حق القرآن نذير
الصفحه ٢٦٣ : محمد صلىاللهعليهوسلم فالمؤمنون مأمورون بزيادة الإيمان والثبات عليه والكافرون
مأمورون بالإيمان