الصفحه ٣٥٠ : صلاها
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بالمدينة هي جمعته في بني سالم بن عوف وهو في طريقه من قباء إلى المدينة
الصفحه ١٣٤ : جئناك بالأطفال والعيال والذرارى ولم نقاتلك كما قاتلك بنو فلان وبنو فلان
، يمنون على رسول الله وهم يريدون
الصفحه ٣٠٠ : ويكرهان.
٢ ـ قضى الله
تعالى بنصرة رسوله فنصره إنه قوي عزيز.
٣ ـ (٣) حرمة موالاة الكافر بالنصرة والمحبة
الصفحه ٤٦٣ : دعوتك دعوة
الخير والكمال هذا الذي أدب به الله رسول الله في فاتحة دعوته. ثم نزل بعد (فَإِذا نُقِرَ فِي
الصفحه ١٩٧ : كالنظرة والكلمة والتمرة. وقد
فسر بقول الرسول صلىاللهعليهوسلم إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدركه
الصفحه ٦٢١ :
__________________
(١) وتسمى سورة
النحر.
(٢) روى مسلم عن أنس
بن مالك قال بينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ذات يوم بين أظهرنا
الصفحه ١٣٢ : قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ
مِنْ أَعْمالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٥٦٥ :
إِذا يَسْرِ) هذه أربعة أشياء قد أقسم الله تعالى بها وهي الفجر وفي كل
يوم فجر وجائز أن يكون قد أراد
الصفحه ٣١٥ : الذين
من قبلهم في الزمان والمكان وهم بنو قينقاع إذ نقضوا عهدهم فأخرجهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٦ : (إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ إِنْ
هذا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ). (ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ
قَدَّرَ) فلعنه
الصفحه ٥٩٤ : جهل عمرو بن هشام المخزومي لعنه الله.
(إِنْ كانَ عَلَى
الْهُدى أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى) : أي هو رسول
الصفحه ٦٢٣ : :
(قُلْ) : أي يا رسول الله.
(يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ) : أي المشركون وهم الوليد والعاص وابن خلف والأسود
الصفحه ٩ : ، حتى ضرعوا إلى الله وبعثوا الى
الرسول يطلبون منه أن يدعو الله تعالى أن يرفع عنهم هذا العذاب وهو معنى
الصفحه ٢٩٠ : آمنوا أي صدقوا الله ورسوله إذا
تناجيتم لأمر استدعى ذلك منكم (فَلا تَتَناجَوْا) (٣) (بِالْإِثْمِ
الصفحه ١١٠ : وكرامة عظيمة وهي أن قريشا بعثت بثمانين
شابا إلى معسكر رسول الله في الحديبية لعلهم يصيبون غرة من الرسول