الصفحه ٥٠ : مِنْ
بَنِي إِسْرائِيلَ) : أي وشهد عبد الله بن سلام.
(عَلى مِثْلِهِ
فَآمَنَ) : أي عليه إنه من عند الله
الصفحه ٣٢١ : في صحيحه عن على بن أبي طالب رضي الله عنه قال بعثنا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنا والزبير والمقداد
الصفحه ١٠٦ : الله صلىاللهعليهوسلم عمر بن الخطاب ليبعثه إلى مكة فيبلغ عنه أشراف قريش ما جاء
له فقال يا رسول الله
الصفحه ٣٥٦ : كله وأكثره في
غزوة بنى (١) المصطلق وأخبر به رسول الله صلىاللهعليهوسلم فجاء فحلف بالله ما قال شيئا
الصفحه ٢٩٩ : اللوح المحفوظ وقضى بأن يغلب رسوله أعداءه
بالحجة والسيف (٣). (إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ
عَزِيزٌ) أي ذو قوة لا
الصفحه ١٢٤ : تدخل ضمن البيت النبوي.
(٢) هذا الاحتراس دال
على أن من الوفد من كان متأدبا مع رسول الله
الصفحه ١٨٠ : .
(٣) أمر الله رسوله
أن يقول لهم (تَرَبَّصُوا)
بي ريب المنون فإني متربص بكم ما سيحدث لكم من أحداث تهلكون
الصفحه ١٠٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما أرسله به فقالوا لعثمان حين فرغ من رسالة رسول الله صلىاللهعليهوسلم إن
الصفحه ٣٠٩ : له فقال تعالى (لِلْفُقَراءِ) أي أعجبوا (١) أن يعطى فيء بنى النضير (لِلْفُقَراءِ
الْمُهاجِرِينَ
الصفحه ١٣٣ : وفدوا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
__________________
(١) هذه الآية نزلت
في أعراب بني أسد
الصفحه ٣٤٦ : بعد الفتح العمري وآمن رجال فوفوا وكانوا من أفاضل الرجال
وصدق رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إلا أن الحزب
الصفحه ٦٢٧ : .
__________________
(١) صح أنه لما سمعت
امرأة أبي لهب ما نزل فيها وزوجها من القرآن أتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وهو جالس
الصفحه ٣٥٣ : أرقم رضى الله عنه قال كنت مع عمى فسمعت عبد الله بن
أبيّ بن سلول يقول لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى
الصفحه ١١٨ : ولذا ورد عن
مالك بن أنس رحمهالله تعالى أن من يغيظه أصحاب رسول الله فهو كافر وقوله (وَعَدَ اللهُ
الصفحه ٣٠٧ : :
١ ـ بيان أن مال
بنى النضير كان فيئا خاصا برسول الله صلىاللهعليهوسلم.
٢ ـ أن الفئ وهو
ما حصل عليه