الصفحه ١١٧ : الأشبه ، وجائز أن يكون : (وَالَّذِينَ
مَعَهُ)
عطف على (مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللهِ)
والخبر : (أَشِدَّا
الصفحه ١٨١ : ذلك تحدى الله تعالى لهم بالإتيان بحديث
مثله وعجزهم عن ذلك فلذا هم لا يعتقدون ولا يرون أن الرسول تقول
الصفحه ٥٢٥ : الحسن الذي قال فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم من سره أن ينظر إلى يوم القيامة فليقرأ إذا الشمس كورت
الصفحه ٩٩ : .
(إِنْ أَرادَ بِكُمْ
ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً) : وبّخهم على تركهم صحبة رسول الله
الصفحه ١٨٣ :
معنى الآيات :
بعد أن أمر تعالى
رسوله بالتذكير وأنه أهل لذلك لما أفاض عليه من الكمالات وما وهبه
الصفحه ١١٥ : تعليما من الله عزوجل
للمؤمنين أن يقولوا مثله في كل ما هو مستقبل من الأقوال والأعمال أو قاله رسول
الله
الصفحه ١٠٢ : يغب منهم عنها إلا جابر بن عبد الله فقسم له رسول الله صلىاللهعليهوسلم
كسهم من حضر.
(٢) روي أنّ
الصفحه ٣٤٢ : تحقيق الإيمان بالجهاد فأيقنوا وعزموا على الجهاد فأصبح أسمى أمانيهم
فأنجز الله لهم ما وعدهم فأمر رسوله أن
الصفحه ٥١٨ :
يَخْشى) جاءك مسرعا يجري وراءك يناديك بأحب الأسماء إليك يا رسول
الله والحال انه يخشى الله تعالى
الصفحه ٨١ :
ماذا قال رسول
الله آنفا ، ولكن قالوا ماذا قال آنفا ، وهم يعنون أن ما قاله الرسول
الصفحه ٥٩٣ : رَبِّكَ) يأمر الله تعالى رسوله أن يقرأ بادئا قراءته بذكر اسم ربه
أي باسم الله الرحمن الرحيم وقوله (الَّذِي
الصفحه ٩٨ : تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللهَ يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ) يخبر تعالى
الصفحه ٥٥٧ : يحفظ على
رسوله القرآن فلا ينساه ومعنى يعلم الجهر وما يخفى أي أن الله تعالى يعلم ما يجهر
به المرء من قرا
الصفحه ٢٦٢ :
(فَالَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا) : أى صدقوا بالله ورسوله وتصدقوا بأموالهم المستخلفين
الصفحه ٦٨ : كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ) أي بسبب كفركم أي جحودكم لتوحيد الله ولقائه. ثم أمر تعالى
رسوله أن يتدرّع بالصبر وأن