الصفحه ٤٨٧ : (وَسَقاهُمْ رَبُّهُمْ
شَراباً طَهُوراً) (٢) هذا غير ما ذكر فيما تقدم هذا إكرام خاص وهو أن الله تعالى
هو الذي
الصفحه ١٩٠ : من أمر الله تعالى ما غشيها تغيّرت فما أحد من خلق الله تعالى
يقدر أن ينعتها من حسنها ، وسميت سدرة
الصفحه ٢٣٧ : عباس رضى الله عنهما.
٤ ـ بيان أن الجن
يدخلون الجنة ويسعدون فيها.
٥ ـ البركة تنال
ببسم الله الرحمن
الصفحه ١٣٦ :
جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ) : أي بل عجب أهل مكة من مجيء منذر أي رسول منهم ينذرهم
عذاب الله يوم
الصفحه ١٤٢ : وَعِيدِ) (٢) أي فوجب لذلك عذابهم الذي واعدتهم به على ألسنة رسلي إن لم
يؤمنوا فأهلكناهم أجمعين وقومك يا
الصفحه ٤٣٤ : عبادة الله تعالى
بطاعته وطاعة رسوله والوفاء بذلك حتى الموت زيادة على أمانات الناس والعهود لهم
الكل واجب
الصفحه ١٦٥ : للهلاك
زيادة على ادعائه الربوبية وتكذيبه لموسى وهرون وهما رسولان.
(وَفِي عادٍ) : أي وفي إهلاك عاد آية
الصفحه ٥٣ : في مثل قوله تعالى وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات
تجري من تحتها الأنهار الآية.
معنى الآيات :
إن
الصفحه ٥٠٢ :
السبع الشديدة
القوية البناء لا تفنى ولا تزول إلى أن يأذن هو سبحانه وتعالى بزوالها ، (وَجَعَلْنا
الصفحه ٢٠٩ : وهيأناه للتذكر. (فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) ؛ أي فهل من متعظ به حافظ له والاستفهام للأمر أي فاتعظوا
به واحفظوه
الصفحه ٥٠٤ :
(إِنَّ جَهَنَّمَ
كانَتْ مِرْصاداً) (١) أي إنه بعد الحساب يأتي الجزاء وها هي ذي جهنم قد أرصدت
واعدت
الصفحه ١٥٣ :
والأوصال المتقطعة واللحوم المتمزقة والشعور المتفرقة إن الله يأمركن أن تجتمعن
لفصل القضاء وقوله (يَوْمَ
الصفحه ٤١٤ : سالِمُونَ (٤٣))
شرح الكلمات :
(إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ) (١) : أي الذين اتقوا ربهم فآمنوا به ووحدوه فاتقوا
الصفحه ٤٥٨ : كَما أَرْسَلْنا إِلى فِرْعَوْنَ رَسُولاً (١٥) فَعَصى فِرْعَوْنُ
الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ أَخْذاً
الصفحه ٢٢٧ : لازب ذي صلصال كالفخار والثاني من مارج من نار وأخبر
الرسول صلىاللهعليهوسلم أن خلق الملائكة كان من نور