الصفحه ٥٩ : ومن بعده إلى أممهم.
(أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا اللهَ) : أي أنذروهم بأن لا يعبدوا إلا الله.
(إِنِّي
الصفحه ٢٦٧ : يظهر ،
(حَتَّى جاءَ أَمْرُ
اللهِ) بنصر رسوله وإظهار دينه (وَغَرَّكُمْ بِاللهِ
الْغَرُورُ) أي بالإيمان
الصفحه ١٢٦ : بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا
إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (٩) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ
فَأَصْلِحُوا
الصفحه ٥٥٥ : تنساه بإذننا.
(إِلَّا ما شاءَ اللهُ) : أي إلا ما شئنا أن ننسيكه فإنك تنساه وذلك إذا أراد الله
تعالى
الصفحه ٣٥٤ : أعدائك فهم يتربصون بك الدوائر.
قال تعالى : (قاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ) فسجل عليهم لعنة لا
الصفحه ٣٣٨ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان غنى الله
تعالى عن خلقه وأنه سبح لله ما في السموات وما
الصفحه ٢٠٣ : الْآزِفَةُ) يخبر تعالى أن القيامة قد آن أوانها وحضرت ساعتها إنها
لقريبة جدا. (لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ
اللهِ
الصفحه ٢٠٢ : في حكمه وقضائه.
٣ ـ مظاهر قدرة
الله تعالى وعلمه وحكمته.
٤ ـ تقرير حقيقة
علمية وهي أن العمل الذي
الصفحه ٥٩٧ : به المكذبون وأنكره الكافرون
يخبر تعالى أن ما يتلوه عبده ورسوله محمد صلىاللهعليهوسلم هو حق وحي الله
الصفحه ١٨٦ : يَعْلَمُونَ) : أي أن العذاب نازل بهم في الدنيا قبل يوم القيامة.
(وَاصْبِرْ لِحُكْمِ
رَبِّكَ) : أي بإمهالهم
الصفحه ٥١٥ :
يَتَذَكَّرُ
الْإِنْسانُ ما سَعى) من خير أو شر لأنه أيقن انه محاسب ومجزي بعمله. (وَبُرِّزَتِ
الصفحه ١٨٧ : ) أَفَتُمارُونَهُ عَلى ما يَرى (١٢) وَلَقَدْ رَآهُ
__________________
(١) يرى ابن مسعود
رضي الله عنه أن قوله
الصفحه ٣٦٢ : .
(وَاللهُ غَنِيٌّ
حَمِيدٌ) : أي غنى عن خلقه محمود بأفعاله وآلائه على خلقه.
معنى الآيتين :
بعد أن بين
الصفحه ٢١١ : الدنيا قبل الآخرة.
٢ ـ بيان أن قوة
الانسان مهما كانت أمام قوة الله تعالى هي لا شيء ولا ترد عذاب الله
الصفحه ٤٠ : قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌ) أي وعده تعالى بالبعث والجزاء حق لا بد واقع والساعة آتية (لا رَيْبَ فِيها