الصفحه ٤٤٦ : تَعالى جَدُّ رَبِّنا مَا اتَّخَذَ صاحِبَةً وَلا وَلَداً (٣)
وَأَنَّهُ كانَ يَقُولُ سَفِيهُنا عَلَى اللهِ
الصفحه ٣٦١ : والأسفل وقوله (لَهُ (٢) الْمُلْكُ
وَلَهُ الْحَمْدُ) أي أنه له الملك وهو الملك الحق وأنه له الحمد وهو الثنا
الصفحه ٨٧ : والمسلمين.
٤ ـ تقرير عقيدة
عذاب القبر وأنه حق ثابت أعاذنا الله منه آمين.
(أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ فِي
الصفحه ٣٨٣ :
على هذه الأمة بإنزال القرآن عليها وإرسال الرسول إليها.
٣ ـ بيان أن الكفر
ظلمة وان الإيمان نور
الصفحه ٤٠٣ : الاعتدال والاستقامة.
(٤) جائز أن يراد
بالمكب على وجهه أبو جهل ، والسوي على صراط مستقيم أبو بكر رضي الله
الصفحه ٦٠ :
إِلَّا اللهَ) أي كل رسول أنذر أمته عاقبة الشرك فأمرهم أن لا يعبدوا إلا
الله ، وهو معنى لا إله إلا الله
الصفحه ٤٥ : تعالى بأن الذين كفروا بتوحيد الله ولقائه وآياته
ورسوله عما خوفوا به من عذاب الله المترتب على كفرهم
الصفحه ١٠١ : إلى رسوله صلىاللهعليهوسلم.
٢ ـ لا يملك النفع
ولا الضر على الحقيقة إلا الله ولذا وجب أن لا يطمع
الصفحه ٣٤ : بجوارحهم ، والمراد بها الشرك والمعاصي (أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا) بالله ربا وإلها وبكل ما أمر
الصفحه ٤٥٠ : سديد ناتج عن وعي وإدراك سليم. وهذا التغير في السماء
الذي وجدوه سببه أن الله تعالى لما نبأ رسوله محمدا
الصفحه ٤٨٣ : ء الله تعالى ،
قال تعالى : إنا كنا ندعوه من قبل إنه هو البر الرحيم ويجمع البر على بررة.
(٥) جائز أن
الصفحه ٥٢٦ : .
(إِنَّهُ) : أي القرآن.
(لَقَوْلُ رَسُولٍ
كَرِيمٍ) : أي جبريل كريم على الله تعالى وأضيف إليه القرآن لنزوله
الصفحه ٢٩١ : دَرَجاتٍ وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (١١) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ
الرَّسُولَ
الصفحه ٢٩ : ء الله ، وفى تنكير قوما يدل على أن بعضهم سيؤمن ولا يعذب يوم القيامة فلا
يعذب إلا من مات على الكفر والشرك
الصفحه ٢٥ : أنزله الله تعالى على عبده ورسوله
محمد صلىاللهعليهوسلم هدى أى كله حجج وبراهين ودلالات هادية