الصفحه ٧٣ : .
(إِنْ تَنْصُرُوا
اللهَ) : أي في دينه ورسوله وعباده المؤمنين.
(يَنْصُرْكُمْ
وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ
الصفحه ١٨٩ : تحبّ أن تفعله دون اقتضاء العقل السليم الحكيم له وفعله :
هوى يهوى كرضي يرضى هوى.
(٤) (شَدِيدُ الْقُوى
الصفحه ٨٥ : نتعاون معكم على عداوة الرسول وبتثبيط المؤمنين
عن الجهاد وكان ذلك سرا منهم لا جهرة فأظهره الله لرسوله
الصفحه ٢٤٧ :
والإنكار. وهنا أمر تعالى رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم أن يرد عليهم بقوله (قُلْ) أي قل لهم : (إِنَّ
الصفحه ٢٨٨ : عليك ، وهذا لم يحيى الله به رسوله
بل حياه بلفظ السّلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته.
الصفحه ٢٥٦ : النبوة
المحمدية وأن القرآن كلام الله وتنزيله عاد السياق الكريم الى تقرير البعث والجزاء
فقال تعالى
الصفحه ١٤١ : منه تسلية الرسول صلىاللهعليهوسلم
بإعلامه أن أمما كثيرة قد كذبت رسلها قبل تكذيب قومه له
الصفحه ٨٦ : عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها) أي بل على قلوب (٢) لهم أقفالها أي اقفل الله على قلوبهم فلا يعقلون ما أنزل
الله
الصفحه ٥٠١ : .
(الْمُعْصِراتِ) : أي السحابات التي حان لها أن تمطر كالجارية المعصر التي
دنا وقت حيضها.
(ثَجَّاجاً) : أي صبابا
الصفحه ٣٢٠ : .
(يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ) : أي بالتضييق عليكم حتى خرجتم فارين بدينكم.
أن
تؤمنوا بربكم : أي لأجل
الصفحه ١٦٠ : .
(إِنَّهُ هُوَ
الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ) : أي انه هو الحكيم في تدبيره وتصريف شؤون عباده. العليم
بما يصلح للعبد
الصفحه ٤٦١ : جنب الله تعالى (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) يغفر لمن تاب وبرحمه فلا يؤاخذه بذنب قد تاب منه
الصفحه ٥٨١ : ءه لما في ذلك من مظاهر قدرة
الله وعظمته على خلق الظلمات والنور.
(٣) يرى بعضهم أن
المقسم به المصدر بنا
الصفحه ٦٩ : الصَّالِحاتِ) : أي آمنوا بالله وآياته ورسوله ولقائه وأدوا الفرائض
واجتنبوا النواهي.
(وَآمَنُوا بِما
نُزِّلَ
الصفحه ٤٦ : ) ينفي تعالى على علم تام أنه لا أضل من أحد يدعو من غير
الله تعالى معبودا لا يستجيب له في قضاء حاجة أو قضا