الصفحه ٣٢٢ : ءَ مَرْضاتِي) أي إن كنتم خرجتم من دياركم مجاهدين في سبيلي أي لنصرة
ديني ورسولي وأوليائي المؤمنين وطلبا لرضاي
الصفحه ٩٠ : قَوْماً غَيْرَكُمْ) : أي عن طاعة الله وطاعة رسوله يأت بآخرين غيركم.
(ثُمَّ لا يَكُونُوا
أَمْثالَكُمْ
الصفحه ٥٢٠ : . كيف يكفر وكيف يتكبر؟ وقوله تعالى (ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ) فلو لا أن الله تعالى يسر له طريق الخروج
الصفحه ٤٢٩ :
أمر تعالى رسوله الذي كذب برسالته المكذبون أمره أن يستعين على الصبر بذكر الله
تعالى فقال له (فَسَبِّحْ
الصفحه ٧٧ : إلى مكة وقال أنت
أحب البلاد إلى الله وأحب بلاد الله إليّ ولو أن المشركين لم يخرجوني لم أخرج منك.
ومعنى
الصفحه ٧ : الله
أن يتم فى تلك السنة من أحداث في الكون يؤخذ ذلك من كتاب المقادير فيفصل عنه وينفذ
خلال السنة من
الصفحه ٤٠٧ : حولك إلى
غير ذلك من الآداب الرفيعة التي أدب الله بها رسوله مما جعله أكمل الناس أدبا
وخلقا وقد سئلت
الصفحه ٥٧٣ : ) (١) الإنسان (أَنْ لَمْ يَرَهُ
أَحَدٌ) هذا الإنسان الذي قيل أنه أبو الأشدين الذي أنفق ماله في
عداوة الرسول
الصفحه ٣٩٠ : بولدها عيسى أنه كلمة الله وعبده ورسوله.
معنى الآيات :
في الآية الأولى (٩)
يأمر تعالى رسوله محمدا
الصفحه ٧٤ : إلى أن تضع
الحرب أوزارها (١) بالدخول في (٢) الإسلام أو في ذمة المسلمين وقوله ولو شاء الله لا نتصر
منهم
الصفحه ٤٠٠ : على الشرك والتكذيب للرسول وقوله (أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ (٢) فِي
السَّماءِ) وهو الله عزوجل (أَنْ يُرْسِلَ
الصفحه ٥٧٠ : (وَأَنَّى لَهُ
الذِّكْرى) هنا يتذكر وماذا يتذكر؟ ، وكفره كان عريضا وشره كان
مستطيرا ، ماذا يتذكر وهل تنفعه
الصفحه ٨٤ : أن يكون بمعنى الأجدر
بمثلهم (طاعَةٌ) لله ورسوله (وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ) أي حسن لرسول الله
الصفحه ١٧١ : : (كَذلِكَ) أي الأمر والشأن كذلك وهو أنه (ما أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) أي من قبل قومك من رسول (إِلَّا
الصفحه ٢٠٨ : سهلناه للحفظ ، وهيأناه للتذكير.
(فَهَلْ مِنْ
مُدَّكِرٍ) : أي فهل من متعظ به حافظ له متذكر.
معنى