الصفحه ١٥ :
اللهُ) : أي لكن من رحمهالله فإنه يدفع عنه العذاب وينصر.
(إِنَّهُ هُوَ
الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ) : أي
الصفحه ٥١٠ : بعبادته ، ثم أمره بأن يذهب إلى فرعون الوليد بن الريان ملك
القبط بمصر فقال له (اذْهَبْ إِلى
فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٢٩ : (فَأَصْلِحُوا
بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا) في حكمكم دائما وأبدا (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ
الصفحه ٢٠٠ : قول الرسول صلىاللهعليهوسلم في الصحيح إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث ولد
صالح يدعو له أو
الصفحه ٥٨ : بالله.
٢) روي أن عمر بن
الخطاب كان يقول لو شئت لكنت أطيبكم طعاما وألينكم لباسا ، ولكن استبقي طيباتي
الصفحه ٣١٤ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَلْتَنْظُرْ
نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ
الصفحه ٤٥٦ : يفسره قول عائشة رضي الله
عنها. في وصف الترتيل لو أراد السامع أن يعد الحروف لعدها لا كسردكم هذا
الصفحه ٢١٤ : الله الا
هالك.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان سنة الله
في إهلاك المكذبين.
٢ ـ بيان أن
الصفحه ٤٠٨ : بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ (١٣) أَنْ كانَ ذا مالٍ
وَبَنِينَ (١٤) إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ
الصفحه ١٩٢ : اللات ،
وجعلتموها بنات لله افتراء على الله بزعمكم أنها تشفع لكم عند الله. أخبرونى (أَلَكُمُ الذَّكَرُ
الصفحه ٤٤٨ : أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ أَحَداً) أي وقالوا مخبرين قومهم وأنهم أي الإنس ظنوا كما ظننتم
أنتم أيها الجن
الصفحه ٣٣٢ : وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللهَ إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٢) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّوْا
الصفحه ٤٨٢ : شَيْئاً
مَذْكُوراً) : أي لا نباهة ولا رفعة له لأنه طين لازب وحمأ مسنون وذلك
قبل أن ينفخ الله تعالى فيه
الصفحه ٤١٨ : نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَراءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ) أي لو لا أن أدركته رحمة الله تعالى حيث ألهمه
الصفحه ٣١٣ :
تعالى لأنهم يرون
أن الله تعالى يؤجل عذابهم ، وأما المؤمنون فإنهم يأخذونهم بسرعة للقاعدة (من بدل