الصفحه ٤١٥ : كتاب جاءكم به رسول من عند الله تقرأون فيه هذا
الحكم الذي حكمتم به لأنفسكم بأنكم تعطون يوم القيامة أفضل
الصفحه ٢٩٥ :
٥ ـ في إقامة
الصلاة وإيتاء الزكاة وطاعة الله ورسوله في الواجبات والمحرمات عوض عما يفوت المؤمن
من
الصفحه ٢٠٧ : :
(فَكَذَّبُوا عَبْدَنا
وَقالُوا مَجْنُونٌ) : أي كذبوا نوحا عبد الله ورسوله وقالوا هو مجنون.
(وَازْدُجِرَ) : أي
الصفحه ٢٤٦ : ) : أي في الدنيا.
(مُتْرَفِينَ) : أي منعمين لا ينهضون بالتكاليف الشرعية ولا يتعبون في
طاعة الله ورسوله
الصفحه ٥٣١ : الكافرين والخارجين عن طاعة الله ورسوله.
(يَصْلَوْنَها يَوْمَ
الدِّينِ) : أي يدخلونها ويقاسون حرها يوم
الصفحه ٥٦٣ : بعث عباده ولا جزاؤهم. أمر
رسوله أن يقوم بالمهمة التي أنيطت به وهي التذكير دون الهداية التي هي لله وحده
الصفحه ١٥١ : المتمزقة
والشعور المتفرقة إن الله يأمركن أن تجتمعن لفصل القضاء.
(يَوْمَ يَسْمَعُونَ
الصَّيْحَةَ بِالْحَقِ
الصفحه ٢٦٦ : وغركم بالإيمان بالله ورسوله حيث زين لكم الكفر وكره
إليكم الإيمان الشيطان.
(فَالْيَوْمَ لا
يُؤْخَذُ
الصفحه ١٣٨ : أي مختلط فمرة
قالوا في الرسول إنه ساحر وقالوا شاعر وقالوا مفتر كذاب وقالوا في القرآن أساطير
الأولين
الصفحه ٨٠ : يتظاهرون بذلك نفاقا لا
غير.
(٢) هم نفر من أصحاب
الرسول صلىاللهعليهوسلم
منهم عبد الله بن مسعود ، وأبو
الصفحه ٣٢٧ :
(وَتُقْسِطُوا
إِلَيْهِمْ) : أي تعدلوا فيهم فتنصفوهم
(إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ) : أي
الصفحه ١٨٢ : لم يخلقوهما لأن العجز عن خلق أنفسهم دال على عجزهم
عن خلق غيرهم.
(بَلْ لا يُوقِنُونَ) : أي أن الله
الصفحه ٢٧٨ : طاعة الله ورسله ضال في طريقه.
(ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى
آثارِهِمْ بِرُسُلِنا) : أي أرسلنا رسولا بعد رسول
الصفحه ٥٨٨ :
شرح الكلمات :
(أَلَمْ) : الاستفهام للتقرير أي إن الله تعالى يقرر رسوله بنعمه
عليه.
(نَشْرَحْ
الصفحه ٤٥٩ :
فِرْعَوْنَ رَسُولاً) أي موسى بن عمران عليهالسلام
(فَعَصى فِرْعَوْنُ
الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ أَخْذاً وَبِيلاً