الصفحه ٣٩٧ :
المترتب على ترك طاعة الله ورسوله.
٣ ـ بيان أن ما
يقوله أهل النار في اعترافهم هو ما يقوله الملاحدة اليوم
الصفحه ٥٦١ : ) آكله ولا يغنيه من جوع. هذه حال من كفر وفجر كفر بالله
وبآياته ولقائه ورسوله ، أو فجر عن طاعة الله ورسوله
الصفحه ٢٨ :
لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللهِ (٥) لِيَجْزِيَ
قَوْماً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ). يأمر تعالى رسوله أن
الصفحه ١٣٠ : ، إذ بئس الاسم اسم الفسوق كما أن الملقب للمسلم
بألقاب السوء يعد فاسقا وبئس الاسم له أن يكون فاسقا بعد
الصفحه ٤٣٧ :
وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ) أي أمر تعالى رسوله أن يتركهم وما يخوضون فيه من
الصفحه ٢٨٧ : تعالى (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ) أي زيادة على أن أعمالهم كتبها في اللوح المحفوظ وأن
الملائكة من
الصفحه ٩١ : مذكرا واعظا لهم فقال (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا) أي بالله ورسوله (وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) أي عن
الصفحه ٤٥٢ : يَدْعُوهُ كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً) أي وأوحي إلي أنه لما قام عبد الله ورسوله محمد
الصفحه ٥٦٨ :
تعالى (إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ) وهو دال على أن الله تعالى يحب من عبده أن يعبده ويشكره
ليكرمه
الصفحه ٥٦ : يطلبان الغوث برجوع ولدهما إلى الإيمان بعد الإلحاد
والكفر.
(وَيْلَكَ آمِنْ) : أي يقولان له إن لم ترجع
الصفحه ٣٨٧ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً عَسى
رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ
الصفحه ٣٩٦ : نَزَّلَ اللهُ مِنْ
شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ (٩) وَقالُوا لَوْ كُنَّا
نَسْمَعُ أَوْ
الصفحه ٤١٣ : ء الصابرون على
طاعة الله ورسوله عند الضراء.
٢ ـ مشروعية
التذكير بأحوال المبتلين والمعافين ليتخذ من ذلك طريق
الصفحه ٤٣٠ : نزاعة للشوى جمع شواة جلدة الرأس.
(أَدْبَرَ وَتَوَلَّى) : أي عن طاعة الله ورسوله وتولى عن الإيمان
الصفحه ٦٠٣ : والخلود في دار السلام.
٣ ـ فضل الخشية إن
حملت صاحبها على طاعة الله ورسوله فأطاعهما بأداء الفرائض وترك