الصفحه ٤٣٢ : إلي إلي يا (مَنْ أَدْبَرَ) عن طاعة الله ورسوله وتركها ظهره فلم يلتفت إليها (وَتَوَلَّى) عن الإيمان فلم
الصفحه ٢٢٤ : الآيات :
١ ـ الرحمن مثل
اسم الله لا يصح أن يطلق على غير الرب تبارك وتعالى ، فيقال فلان عزيز أو رحيم أو
الصفحه ١٠٣ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ وعد الله
رسوله والمؤمنين بغنائم خيبر وهم في طريقهم من
الصفحه ٥٧٢ : بن كلدة الجمحي.
(٤) من مظاهر أن
الإنسان مربوب وأن له ربا يسيره ويدبر حياته كونه لا يفارق النصب
الصفحه ٣٣٠ : ) الآيتين (١٠) و (١١) نزلتا بعد صلح الحديبية إذ تضمنت
وثيقة الصلح أن من جاء الرسول صلىاللهعليهوسلم من مكة
الصفحه ٦٣١ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ وجوب التعوذ
بالله والاستعاذة بجنابه تعالى من كل مخوف لا
الصفحه ٢٧٩ : بالرهبانية المبتدعة وفسق
أكثرهم عن طاعة الله ورسوله. وهو مادل عليه قول الله تعالى : (فَآتَيْنَا الَّذِينَ
الصفحه ١٩٥ :
عقيمة الفائدة فلذا يجب الإعراض عنه وتركه إلى أن يأذن الله فيه بشيء.
وقوله تعالى (ذلِكَ مَبْلَغُهُمْ
الصفحه ٣٤١ : الله رفع إلى السماء.
(وَكَفَرَتْ طائِفَةٌ) : أي من بني إسرائيل فقالوا إنه ابن الله رفعه إليه
الصفحه ٣٥٨ :
بلغ الغزاة
المدينة وقف عبد الله بن عبد الله بن أبي في عرض الطريق واستل سيفه فلما جاء أبوه
يمر قال
الصفحه ١٩٤ : بنات الله لأن المؤمن
بالآخرة يحاسب نفسه على كل قول وعمل له تبعة يخشى أن يؤخذ بها بخلاف الذي لا يؤمن
الصفحه ٦٢٢ :
مختصة برسول الله صلىاللهعليهوسلم إذ هو المخاطب بها وأنها تحمل طابع التعزية لرسول الله
الصفحه ٤٣١ : أن السائل بالعذاب كان مستهزئا مستخفا فلذا أمر الله رسوله بالصبر الجميل على
ما يقوله المشركون
الصفحه ٣٠٨ : وأموالهم وهاجروا ينصرون
الله ورسوله.
(وَالَّذِينَ
تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ) : أي والأنصار الذين
الصفحه ٦٠٠ : كفر فلم يؤمن. وقوله
تعالى (رَسُولٌ مِنَ اللهِ) هو محمد صلىاللهعليهوسلم وقوله (يَتْلُوا صُحُفاً) أي