الصفحه ٢٩٦ : والمسلمين وذلك قبل اجلائهم من المدينة ففي هذه الآية
يحذر الله تعالى رسوله والمؤمنين من العدوين معا ويكشف
الصفحه ٥٨٧ : والله يزيد على الشكر ومن هنا أرشد الله تعالى رسوله إلى شكر تلك النعم
ليزيده عليها فقال فأما (فَأَمَّا
الصفحه ٦٢٥ : ءك الفتح فتح مكة ففتحها الله عليك وأصبحت دار إسلام بعد أن كانت
دار كفر (٣) ، (وَرَأَيْتَ النَّاسَ) من سكان
الصفحه ٣٨٠ : فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتاهُ اللهُ) أمر تعالى المؤمن إذا طلق أن ينفق على مطلقته التى ترضع له
ولده أو التي هى في
الصفحه ٥٢ : رَبُّنَا اللهُ
ثُمَ (٢) اسْتَقامُوا) بعد أن ذكر تعالى المبطلين وباطلهم عقّب على ذلك بذكر
المحسنين وأعمالهم
الصفحه ٥٧٧ : مَنْ دَسَّاها) وهو المقسم عليه وهو أن من وفقه الله وأعانه فزكى نفسه أي
طهرها بالإيمان والعمل الصالح
الصفحه ٣٦٤ : بمصير الكافرين من قبلهم وفي ذلك دعوة
واضحة لهم إلى الإيمان بتوحيد الله وتصديق رسوله. دعاهم هنا إلى
الصفحه ٨٣ : الْمَغْشِيِّ
عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ) : أي خوفا من القتال وكراهية له فتراهم ينظرون إلى الرسول
مثل نظر المغشي
الصفحه ٤٩٢ : يَوْمَئِذٍ) أي يوم يقع الفصل العذاب الهائل الكبير (لِلْمُكَذِّبِينَ) بالله وبآياته ولقائه ورسوله.
هداية
الصفحه ١١٦ : رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ
تَراهُمْ رُكَّعاً
الصفحه ٣٤٤ : أي لم يحضروا حياة
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يعلّم الكتاب والحكمة ، وسيلحقون بهم وهم
الصفحه ٢٠ : وأبشروا واعلموا أنه لن يدخل
أحدكم الجنة عمله» قالوا ولا أنت يا رسول الله قال «ولا أنا إلا أن يتغمدني الله
الصفحه ٢٥٤ :
والمقسم عليه هو
قوله (إِنَّهُ) أي المكذب به (لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ) (١) ، لا كما قال المبطلون شعر وسحر
الصفحه ٩٢ : :
من
هداية الآيات :
١ ـ وجوب طاعة
الله وطاعة رسوله.
٢ ـ وجوب اتمام
العمل الصالح من صلاة وغيرها
الصفحه ١٤٩ : فقد كذب الله
ورسوله ومن كذب الله ورسوله عامدا فقد كفر.