الصفحه ٢٦١ : .
(آمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٥٧٥ : بالأرض لحاجته وشدة فقره.
* إيمان صادق
بالله ورسوله وآيات الله ولقائه يحيا به قلبه.
* تواصى بالصبر أي
الصفحه ٣٦٥ : (١) وَرَسُولِهِ) أي صدقوا بتوحيد الله وبنبوة رسوله وبالنور الذي أنزلنا
وهو القرآن الكريم ، واعملوا الصالحات
الصفحه ٢٨٢ : يَسْمَعُ
تَحاوُرَكُما) : أي تراجعكما أنت أيها الرسول والمحاورة لك وهي خولة بنت
ثعلبة.
(إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٧٠ : العذاب أي عذابها نذير للبشر. وقوله (لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ
أَنْ يَتَقَدَّمَ) في طاعة الله ورسوله حتى يبلغ
الصفحه ٣٠١ : حُصُونُهُمْ مِنَ اللهِ) : أي وظن يهود بنى النضير أن حصونهم تمنعهم مما قضى الله
به عليهم من إجلائهم من المدينة
الصفحه ٣٧٣ : يمسها فتلك العدة التي أمر بها الله عزوجل)
فمن قال : إن الرسول صلىاللهعليهوسلم
قد حسبها له طلقة قال
الصفحه ٣٦٧ : هُوَ) أي أن الذي أمركم بطاعته وطاعة رسوله هو الله الذي لا إله
إلا هو أي المعبود الذي لا تنبغي العبادة
الصفحه ٤٥٣ : يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ
فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً) أي يخبر تعالى موعدا أن من
الصفحه ٢٦٤ : :
١ ـ وجوب الإيمان
بالله ورسوله وتقويته.
٢ ـ وجوب الإنفاق
في سبيل الله من زكاة ونفقة جهاد وصدقة على الفقرا
الصفحه ٣٥٩ : تأديبهم فقال لهم يا من آمنتم بالله ورسوله : (لا تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ (٢) وَلا
أَوْلادُكُمْ) أي لا
الصفحه ٣٦٣ : ، وأنه لا إله إلا
الله فلا تصح العبادة لغير الله ، فيقابلونهم بالسخرية والإعراض والاستنكار وهو ما
أخبر
الصفحه ٢٨٣ :
(لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) : أي لأن الطاعة إيمان والمعصية من الكفران.
__________________
(١) قرأ
الصفحه ١١ : بن عمران عليهالسلام ، (أَنْ أَدُّوا) أي بأن أدوا أى ادفعوا إلى عباد الله بنى إسرائيل وأرسلوهم
معى
الصفحه ٩٧ : بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) : أي هذا علة للإرسال.
(وَتُعَزِّرُوهُ
وَتُوَقِّرُوهُ) : أي ينصروه ويعظموه وهذا لله