الصفحه ٤٦٩ : والكافرون الكفر الظاهر من قريش وغيرهم ماذا أراد الله بهذا
مثلا أي أي شيء أراده الله بهذا الخبر الغريب غرابة
الصفحه ٤٥٠ : فقالوا (أَشَرٌّ أُرِيدَ
بِمَنْ فِي الْأَرْضِ) ولو أساءوا الأدب مثلنا لقالوا أشر أراده الله بمن في
الأرض
الصفحه ٤٦٨ : ) : أي مرض النفاق.
(ما ذا أَرادَ اللهُ
بِهذا مَثَلاً) : أي أي شيء أراد الله بهذا العدد الغريب استنكارا
الصفحه ٦٣٥ :
لأمر أراده الله ، فأعظم الله أجرهما وأحسن عزاءنا فيهما ونفعنا بتفسيرهما وقد فعل
فله الحمد وله المنة فقد
الصفحه ٣٣٩ : بأفواههم وهل نور الله يطفأ
بالأفواه كنور شمعة أو مصباح. إن نور الله متى أراد الله إتمامه إطفاء نور القمر
أو
الصفحه ٣٧٢ : بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً (١))
شرح الكلمات :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُ) : أراد الله بالنداء النبي
الصفحه ٥٥٦ : اقتضت ذلك فإنه ينساه فقد كان صلىاللهعليهوسلم ينسى وذلك لما أراد الله أن ينسخه من كلامه
الصفحه ٦٣٠ : الحسد طلب زوال
النعمة عن المحسود وسواء أرادها له أو لم يردها وهو شر الحسد
الصفحه ١٩٧ : :
١ ـ تقرير ربوبية
الله تعالى لكل شيء وهي مستلزمة لإلوهيته.
٢ ـ تقرير حرية
إرادة الله يهدى من يشاء ويضل
الصفحه ١٧٢ : ، وانه ينتفع به من أراد الله إيمانه ممن لم يؤمن ، ويزداد به إيمان
المؤمنين الحاليين.
٤ ـ بيان علة خلق
الصفحه ٤٦٧ : فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكافِرُونَ ما
ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشا
الصفحه ٥٥٥ : تنساه بإذننا.
(إِلَّا ما شاءَ اللهُ) : أي إلا ما شئنا أن ننسيكه فإنك تنساه وذلك إذا أراد الله
تعالى
الصفحه ٢٥٩ : شيء ولا يعجز عن شيء متى أراد الشيء وقال له كن
فهو يكون ولا يتخلف.
__________________
(١) قرأ
الصفحه ٤٦١ :
(وَأَقْرِضُوا اللهَ
قَرْضاً حَسَناً) : أي تصدقوا بفضول أموالكم طيبة بها نفوسكم فذلك القرض
الحسن
الصفحه ١٠٠ : وتوبيخهم وذكر
معايبهم إرادة إصلاحهم فقال تعالى لرسوله (سَيَقُولُ لَكَ
الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ) وهم