الصفحه ٥٧٥ : بالأرض لحاجته وشدة فقره.
* إيمان صادق
بالله ورسوله وآيات الله ولقائه يحيا به قلبه.
* تواصى بالصبر أي
الصفحه ٥٨١ :
(فَسَنُيَسِّرُهُ
لِلْعُسْرى) : فسنهيئه للخلة العسرى وهي العمل بما يكرهه الله ولا
يرضاه ليكون قائده
الصفحه ٥٩٦ : بِأَنَّ اللهَ يَرى) أي يرى أفعاله الاستفزازية المقيتة وتطاوله على رسول الله
وتهديده له بالضرب إن وجده يصلي
الصفحه ٨١ :
ماذا قال رسول
الله آنفا ، ولكن قالوا ماذا قال آنفا ، وهم يعنون أن ما قاله الرسول
الصفحه ١٠٩ :
(وَأَيْدِيَكُمْ
عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ) : فأخذهم أصحاب رسول الله أسرى وأتوا بهم إلى رسول الله
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوسلم أن يرجع من عامه ذلك على أن يخلي له قريش مكة من العام
المقبل ثلاثة أيام فقبل ذلك وكتبوا بينهم كتابا
الصفحه ١١٥ : أهلها فيحكمونهم.
(وَكَفى بِاللهِ
شَهِيداً) : أي انك مرسل بما ذكر أي بالهدى ودين الحق.
معنى الآيات
الصفحه ٢٦٢ :
(فَالَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا) : أى صدقوا بالله ورسوله وتصدقوا بأموالهم المستخلفين
الصفحه ٢٧٦ :
وإيجادها. وقوله :
(إِنَّ ذلِكَ عَلَى
اللهِ يَسِيرٌ) أي علمه بها وكتابته لها قبل خلقها وإيجادها في
الصفحه ٢٨٢ :
الجزء
الثامن والعشرون
سورة المجادلة
مدنية
وآياتها ثنتان وعشرون آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٨٦ : الْقِيامَةِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ (٧))
شرح الكلمات :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُحَادُّونَ اللهَ
الصفحه ٢٨٩ :
(وَيَقُولُونَ فِي
أَنْفُسِهِمْ) : أي سرا فيما بينهم.
(لَوْ لا يُعَذِّبُنَا
اللهُ بِما نَقُولُ
الصفحه ٢٩٤ :
لا يجدها نسخ
تعالى ذلك ولم تدم مدة الوجوب أكثر من ليالى ونسخها الله تعالى بقوله الآتي
أأشفقتم
الصفحه ٣٠٠ :
والقصور خالدين فيها لا يخرجون منها أبدا ، وفوق ذلك (رَضِيَ اللهُ
عَنْهُمْ) بطاعتهم إياه (وَرَضُوا عَنْهُ
الصفحه ٣٠٧ : وغيره (فَانْتَهُوا) عنه واتقوا الله فلا تعصوه ولا تعصوا رسوله وأحذورا عقابه
فإن الله شديد العقاب أي