الصفحه ٥١٧ :
(مُكَرَّمَةٍ) : أي عند الله.
(مَرْفُوعَةٍ) : أي في السماء.
(مُطَهَّرَةٍ) : أي منزهة عن مس
الصفحه ١١٠ :
لا تتبدل ، وهو
معنى قوله (وَلَنْ تَجِدَ
لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً) ، وقوله تعالى في الآية الأخيرة
الصفحه ١١٩ :
٤ ـ صفة أصحاب
رسول الله في كل من التوراة والإنجيل ترفع من درجتهم وتعلي من شأنهم.
٥ ـ بيان أن
الصفحه ١٣٢ : . الاستفتاء نحو قول المستفتي ظلمني فلان بكذا فهل يجوز له ذلك ،
تحذير المسلمين من الشر بذكر فاعله قصد أن
الصفحه ١٣٣ : قلوبكم ولكنه يتوقع له الدخول.
(وَإِنْ تُطِيعُوا
اللهَ وَرَسُولَهُ) : أي في الإيمان والقيام بالفرائض
الصفحه ٢٦٣ :
معنى الآيات
بعد ذكر الأدلة
والبراهين على وجود الله وقدرته وعلمه وحكمته ووجوب عبادته وتوحيده فيها
الصفحه ٢٦٤ :
وإقامة الحجج
والبراهين.
وقوله : (وَما لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا (١) فِي
سَبِيلِ اللهِ) التي هي
الصفحه ٢٨٥ : بقبل المسيس (١) فيحمل هذا الأخير عليه.
وقوله (ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ) أي ذلك الذي
الصفحه ٢٩٨ : الغموس.
٣ ـ من علامات
استحواذ الشيطان على الإنسان تركه لذكر الله بقلبه ولسانه ولوعده ووعيده بأعماله
الصفحه ٣٠٦ : المعاد والمحشر إلا أسرتين نزلتا بخيبر أسرة بنى الحقيق الذين
منهم حيي ابن اخطب والد صفية زوج رسول الله
الصفحه ٣٣٨ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان غنى الله
تعالى عن خلقه وأنه سبح لله ما في السموات وما
الصفحه ٣٦٩ : الله أو
يوقعوكم في معصيته.
(وَاللهُ عِنْدَهُ
أَجْرٌ عَظِيمٌ) : أي فآثروا ما عنده تعالى على ما عندكم
الصفحه ٣٧٦ : خفت العدالة في الناس استكثر من الشهود.
٥ ـ وعد الله
الصادق بالفرج القريب لكل من يتقه سبحانه وتعالى
الصفحه ٣٨١ :
أَعَدَّ
اللهُ لَهُمْ عَذاباً شَدِيداً فَاتَّقُوا اللهَ يا أُولِي الْأَلْبابِ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٥٢٠ : وفي عتاب الله تعالى لرسوله صلىاللهعليهوسلم فاستوجبوا لذلك لعنة الله تعالى عليهم لكفرهم وكبريائهم