الصفحه ٧٤ : إلى أن تضع
الحرب أوزارها (١) بالدخول في (٢) الإسلام أو في ذمة المسلمين وقوله ولو شاء الله لا نتصر
منهم
الصفحه ٣٠٤ :
كل من يحاده ويحاد
رسوله فإنه ينزل به أشد أنواع العقوبات.
٤ ـ عفو الله
تعالى على المجتهد إذا أخطأ
الصفحه ٣٥٣ :
بسوء.
(قاتَلَهُمُ اللهُ
أَنَّى يُؤْفَكُونَ) : أي لعنهم الله كيف يصرفون عن الإيمان وهم يشاهدون أنواره
الصفحه ٤٤١ : :
هذه الآيات تضمنت
لوحة مشرقة يهتدي بضوئها الهداة الدعاة إلى الله عزوجل إذ هي تمثل عرض حال قدمه نوح لربه
الصفحه ٧٠ : والعمل الصالح.
(كَذلِكَ يَضْرِبُ
اللهُ لِلنَّاسِ أَمْثالَهُمْ) : أي كما بيّن تعالى حال الكافرين ، وحال
الصفحه ٩٧ :
فَمَنْ
نَكَثَ فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفى بِما عاهَدَ عَلَيْهُ
اللهَ
الصفحه ١٠٢ :
(كَذلِكُمْ قالَ اللهُ
مِنْ قَبْلُ) : أي قاله تعالى لنا قبل عودتنا إلى المدينة فلن تتبعونا
ولن
الصفحه ٢٦١ :
٤ ـ بطلان دعاء
غير الله تعالى ورجاء غيره إذ له ملك السموات والأرض وليس لغيره شيء من ذلك
الصفحه ٢٧٠ :
(أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ) : أي الذين كتبوا عند الله صديقين وهي مرتبة شرف عالية
الصفحه ٣٠٥ : وحظره عليكم ولم يأذن لكم فيه فانتهوا عنه.
(وَاتَّقُوا اللهَ
إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) : أي واتقوا
الصفحه ٣١٥ : الذين
من قبلهم في الزمان والمكان وهم بنو قينقاع إذ نقضوا عهدهم فأخرجهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٢ :
الدنيا والآخرة. وقوله
(تُؤْمِنُونَ (١) بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٣٤٨ : كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ) أي المصدقة للنبي محمد صلىاللهعليهوسلم هذا المثل الذي ضربه تعالى لأهل الكتاب من
الصفحه ٣٥٨ :
بلغ الغزاة
المدينة وقف عبد الله بن عبد الله بن أبي في عرض الطريق واستل سيفه فلما جاء أبوه
يمر قال
الصفحه ٤٦٣ :
(وَلا تَمْنُنْ
تَسْتَكْثِرُ) : أي لا تمنن على ربك ما تقوم به من أعمال لأجله طاعة له.
(فَإِذا