الصفحه ٣٧٥ : تراعوا فيها الا وجه الله عزوجل. وقوله : (ذلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ
مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الصفحه ٦٢٥ :
شرح الكلمات :
(إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ) : أي نصر الله نبيه محمدا صلىاللهعليهوسلم على أعدائه
الصفحه ٦٢٧ :
ألهذا جمعتنا
تبالك طول اليوم فأنزل (١) الله تعالى ردا عليه (تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ) (٢) أي خسر
الصفحه ٢٧١ : . وراجعوا قلوبكم وتعهدوها بذكر الله والدار الآخرة. وقوله
تعالى : (إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ) أي المتصدقين بفضول
الصفحه ٢٨٧ :
إليه ، ومع هذا
عادوه وحاربوه فلهذا يكبتهم الله ويذلهم في الدنيا (وَلِلْكافِرِينَ) (١) أمثالهم
الصفحه ٣٢١ : في صحيحه عن على بن أبي طالب رضي الله عنه قال بعثنا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنا والزبير والمقداد
الصفحه ٣٥٦ : ) :
(لَنْ يَغْفِرَ اللهُ
لَهُمْ) : أي إيأس من مغفرة الله لهم.
(إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٣٥٧ :
تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) أي قال لإخوانه لا تنفقوا على المهاجرين حتى يتفرقوا عن
رسول الله
الصفحه ٣٦٧ :
الكافر بالله وقضائه وقدره.
وقوله تعالى (وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) فلا يخفى عليه شيء فلا يحدث حدث
الصفحه ٨٢ :
رأسكم اعلموا انه
لا إله إلا الله واستغفروا لذنوبكم مؤمنين ومؤمنات (وَاللهُ يَعْلَمُ
الصفحه ١٠٦ :
(فَعَلِمَ ما فِي
قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ) : أي علم الله ما في قلوبهم من
الصفحه ١٢٠ : من قدم بمعنى تقدم.
(بَيْنَ يَدَيِ اللهِ
وَرَسُولِهِ) : كمن ذبح يوم العيد قبل أن يذبح رسول الله
الصفحه ١٢٩ : الصلح (عَلَى الْأُخْرى) بأن رفضت حكم الله الذي قامت المصالحة بموجبه (فَقاتِلُوا) (١) مجتمعين (الَّتِي
الصفحه ٢٨٠ :
٣ ـ ثناء الله على
عيسى بن مريم واتباعه بحق من الحواريين وغيرهم إلى أن غيرت الملوك دين المسيح وضل
الصفحه ٣٨٤ : (٥))
شرح الكلمات :
(لِمَ تُحَرِّمُ ما
أَحَلَّ اللهُ لَكَ) : أي لم تحرم جاريتك مارية التي أحلها الله لك