الصفحه ٥٥٣ : ءِ وَالطَّارِقِ) (١) هذا قسم إلهي حيث أقسم تعالى بالسماء والطارق ولما كان لفظ
الطارق يشمل كل طارق آت بليل ، وأراد
الصفحه ٦٢٠ : (الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ) أي يدفعه بعنف عن حقه ولا يعطيه إياه احتقارا له وتكبرا
عليه (وَلا يَحُضُّ عَلى
الصفحه ١٤٣ : به نفسه أي نعلم ما في نفسه من خواطر
وإرادات.
(وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
الصفحه ١٢١ :
أي بالله ربا وإلها
وبالإسلام شرعة ودينا وبمحمد نبيّا ورسولا ناداهم بعنوان الإيمان ليقول لهم ناهيا
الصفحه ٦٢٨ :
سورة الإخلاص
مكية
وآياتها أربع آيات
(بسم الله الرحمن
الرحيم)
(قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ
الصفحه ٢٩٩ : مِنْهُ) : أي برهان ونور وهدى.
(رَضِيَ اللهُ
عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ) : أي رضى الله عنهم بطاعتهم إياه
الصفحه ٢٨٤ :
(وَتِلْكَ حُدُودُ
اللهِ) : أي أحكام شرعه.
(وَلِلْكافِرِينَ
عَذابٌ أَلِيمٌ) : أي وللكافرين بها
الصفحه ٣٧٠ :
وقوله تعالى (إِنَّما أَمْوالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ
فِتْنَةٌ (١) وَاللهُ
عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) أي
الصفحه ٣٨٢ : ) (١) (قَرْيَةٍ) أي كثير من المدن عتا أهلها أي ترفعوا متكبرين عن أوامر
الله ورسله فلم يمتثلوها وعن الحقوق فلم
الصفحه ١٣٤ :
بالمدينة بأولادهم
ونسائهم في سنة مجدبة فأظهروا له الإسلام ولم يكونوا مؤمنين في نفوسهم ، فكانوا
الصفحه ٢٩٠ : الخبيثة ليدعوا عليه بالموت لعنة الله عليهم ما أكثر أذاهم وما أشد مكرهم
وما أنتن خبثهم ويقولون في أنفسهم أي
الصفحه ٥١٨ :
يَخْشى) جاءك مسرعا يجري وراءك يناديك بأحب الأسماء إليك يا رسول
الله والحال انه يخشى الله تعالى
الصفحه ٣٣٣ : قوله (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) هذه آية بيعة النساء ، فقد بايع عليها رسول الله
الصفحه ١١٣ : ما دخلوا علينا أبدا
، وقوله تعالى (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٣٧ : على الخير والكفر على الإيمان عاقبهم الله فصرف قلوبهم عن الهدى نقمة
منه تعالى عليهم ، وذلك لأنّه سنته