الصفحه ٥٠٦ : من الخلق من الرحمن خطابا وقوله (لا يَتَكَلَّمُونَ) بين يديه (إِلَّا مَنْ أَذِنَ
لَهُ (٥) الرَّحْمنُ
الصفحه ١٤٧ : لا يعرف التصديق بشيء من أمور الدين فهو جامع لكل أنواع الكفر وقوله (الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللهِ إِلهاً
الصفحه ٢٠١ : رَبُّ الشِّعْرى) (٣) ذلك الكوكب الذي يطلع خلف الجوزاء فالله خالقه ومالكه
ومسخره وقد عبده الجاهلون
الصفحه ٢٥٤ : ممالأة
منكم لهم على التكذيب به والكفر (وَتَجْعَلُونَ
رِزْقَكُمْ) (٤) أي وتجعلون شكر الله تعالى على رزقه
الصفحه ٤٠٢ : أيها المشركون بالله تعالى
ينصركم من دون الرحمن إن أراد الرحمن بكم سوءا فيدفعه عنكم. وقوله تعالى (إِنِ
الصفحه ٥٣٠ : خنزيرا هل هناك من يصرفه عما أراد لك والجواب لا أحد إذا
كيف يسوغ لك الكفر به وعصيانه والخروج عن طاعته وبعد
الصفحه ٤٧ : لي من الله شيئا إن أراد أن يعذبني.
(هُوَ أَعْلَمُ بِما
تُفِيضُونَ فِيهِ) : أي هو تعالى أعلم بما
الصفحه ٣٩٥ : (٢) مما أراد ، (وَهُوَ حَسِيرٌ) أي كليل تعب وقوله تعالى (وَلَقَدْ زَيَّنَّا
السَّماءَ الدُّنْيا) أي هذه
الصفحه ٢٢٤ : فاكهتكم وبعض غذائكم (يَسْجُدانِ) خضوعا لله بما أراد منهما لا يعصيان كما يعصي الثقلان. (وَالسَّما
الصفحه ٤٥٦ : يفسره قول عائشة رضي الله
عنها. في وصف الترتيل لو أراد السامع أن يعد الحروف لعدها لا كسردكم هذا
الصفحه ٤٧٥ :
هي اللام التي يكثر وقوعها بعد مادتي الأمر والإرادة نحو وأمرت لأعدل بينكم ويريد
الله ليبين لكم ، وقول
الصفحه ٥٥١ : أهلكهم الله لما طغوا وبغوا وكفروا وعصوا نعم قد أتاك
وقرأته عى قومك الكافرين ولم ينتفعوا به لأنهم يعيشون
الصفحه ٥٦٠ : وأراد أصحابها.
(عامِلَةٌ ناصِبَةٌ) : أي ذات نصب وتعب بالسلاسل والأغلال وتكليف شاق الأعمال.
(تَصْلى
الصفحه ٤٣٧ : أراد الجنة فليزك نفسه وليطهرها بالإيمان والعمل الصالح مبعدا لها عما يدسيها
من الشرك والمعاصي وهو ما
الصفحه ١٤٤ : خلقه منا ولم نخلقه عبثا ونحن (نَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ) أي ما تتحدث به نفسه من إرادات أو