الصفحه ١٤١ : فِي لَبْسٍ
مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ) : أي هم غير منكرين لقدرة الله عن الخلق الأول بل هم في
خلط وشك من خلق
الصفحه ١٤٦ :
(كُلَّ كَفَّارٍ
عَنِيدٍ) : أي كثير الكفر والجحود لتوحيد الله وللقائه ولرسوله
معاند كثير العناد
الصفحه ١٥٨ :
وضروع وأنواع الثمار ، وإنسان وحيوان آيات أي دلائل وعلامات على قدرة الله وعلمه
وحكمته ورحمته وكلها موجبة
الصفحه ١٦٤ : الإهلاك
بالعذاب الخاص الذى لم يعرف له نظير.
٤ ـ تقرير حقيقة
علمية وهي أن كل مؤمن صادق الإيمان مسلم
الصفحه ١٧٣ :
٥ ـ بيان غنى الله
تعالى عن خلقه ، وعدم احتياجه اليهم بحال من الأحوال.
٦ ـ توعد الرب
تبارك وتعالى
الصفحه ١٨٨ : .
(وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى) : أي عن هوى نفسه أي ما يقوله عن الله تعالى لم يصدر فيه
عن هوى نفسه.
(إِنْ
الصفحه ١٨٩ :
الْمَأْوى) : أي تأوى إليها الملائكة وأرواح الشهداء والمتقين أولياء
الله.
(إِذْ يَغْشَى
السِّدْرَةَ ما
الصفحه ٢٠٣ : لِلَّهِ) : أي الذي خلقكم ورزقكم وكلأكم ولا تسجدوا للأصنام.
(وَاعْبُدُوا) : أي وذلوا لله واخضعوا له
الصفحه ٢١١ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان عقوبة
المكذبين لرسل الله وما نزل بهم من العذاب في
الصفحه ٢١٤ :
وقوله تعالى (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) يدعو الله تعالى هذه
الصفحه ٢٤١ : يطوفون
عليهم (بِأَكْوابٍ) جمع كوب وهو قدح لا عروة له ، (وَأَبارِيقَ) جمع ابريق وهو إناء له عروة وخرطوم
الصفحه ٢٤٩ :
(أَأَنْتُمْ
تَخْلُقُونَهُ) : أي بشرا أم نحن الخالقون له بشرا.
(نَحْنُ قَدَّرْنا
بَيْنَكُمُ
الصفحه ٢٥٠ :
(فَلَوْ لا
تَشْكُرُونَ) : أي فهلا تشكرون أي الله بالإيمان والطاعة.
(أَفَرَأَيْتُمُ
النَّارَ
الصفحه ٢٦٦ :
وراءهم فلم يجدوا شيئا.
(فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ
بِسُورٍ لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ) : أي فضرب
الصفحه ٢٧٨ : طاعة الله ورسله ضال في طريقه.
(ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى
آثارِهِمْ بِرُسُلِنا) : أي أرسلنا رسولا بعد رسول