الصفحه ٣٢ : التمكّن والثبات والشريعة الدين والملة المتبعة والأمر الشأن العظيم
والأمر هو أمر الله تعالى الذي أراده لك
الصفحه ٣١٩ :
المقدر للخلق
الباريء له (الْمُصَوِّرُ) له في الصورة التى أراد أن يوجده عليها. (لَهُ الْأَسْما
الصفحه ٣٢٤ : الْعَداوَةُ وَالْبَغْضاءُ) : أي ظهر ذلك واضحا جليا لا لبس فيه ولا خفاء.
(حَتَّى تُؤْمِنُوا
بِاللهِ وَحْدَهُ
الصفحه ١٦ : فهم مستوجبون للهلاك وسوف يهلكون إن لم
يتوبوا فيؤمنوا ويوحدوا ويطيعوا الله ورسوله.
وقوله تعالى
الصفحه ٤٨ : أنني افتريته على الله وقلت أوحي إليّ ولم يوح
إليّ وأراد الانتقام مني بتعذيبي ، فهل أنتم أو غيركم يستطيع
الصفحه ٥٢ : الله المترتب على تدسية
النفوس بأوضار الشرك والمعاصي وهو بشرى للمحسنين من المؤمنين الذين احسنوا النية
الصفحه ٤٢٩ : قدرته على ذلك لو أراده ولكن
الذي لا يكذب على الناس لا يكذب على الله كما قال هرقل ما كان ليدع الكذب على
الصفحه ١١ :
إسرائيل البحر فاجتازوه أراد موسى أن يضرب البحر ليلتئم كما كان حتى لا يدخله
فرعون وجنده فيدركوهم فقال له
الصفحه ٤٤٨ : أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ أَحَداً) أي وقالوا مخبرين قومهم وأنهم أي الإنس ظنوا كما ظننتم
أنتم أيها الجن
الصفحه ٥٦٦ : كان له أربعة أوتاد إذا أراد قتل من كفر به وخرج عن طاعته قيد كل يد
بوتد وكل رجل بوتد ويقتله كما هي
الصفحه ١٦١ : . فقال إذا كلوه بحقه ،
فقالوا وما حقه؟ قال أن تذكروا اسم الله في أوله وتحمدوا الله في آخره أي تقولون
بسم
الصفحه ٣٦٠ :
مكية
الا آخرها فمدني وآياتها ثماني عشرة آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(يُسَبِّحُ لِلَّهِ
الصفحه ٣٦١ :
الْمَصِيرُ) : أي المرجع يوم القيامة.
(وَاللهُ عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ) : أي بما في الصدور من الضمائر
الصفحه ٥٦٥ :
إِذا يَسْرِ) هذه أربعة أشياء قد أقسم الله تعالى بها وهي الفجر وفي كل
يوم فجر وجائز أن يكون قد أراد
الصفحه ١٦٦ : (٣) بجنده الذي يركن إليه ويعتمد عليه ، وقال في موسى رسول
الله إليه : هو (ساحِرٌ أَوْ (٤) مَجْنُونٌ)
فانتقمنا