الصفحه ٦٠٥ :
النبي صلىاللهعليهوسلم إن ما ترى مما تكره فهو من مثاقيل ذر شر كثير ، ويدخر الله
لك مثاقيل الخير
الصفحه ٦٠٦ : فأثارت الخيل النقع وهو الغبار والتراب عند سيرها
بفرسانها فتوسطت جمع العدو وكتائبه لقتال أعداء الله
الصفحه ٦١٧ :
وهشمته فكانت آية من آيات الله تعالى.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات
١ ـ تسلية رسول
الله
الصفحه ٦٣٤ : تزيد على جملة قصيرة نحو (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى) فلذا كنت أنظر إلى عدد الأسطر لا إلى عدد الآيات. والله
الصفحه ٨ :
٢ ـ تقرير عقيدة
القضاء والقدر وإثبات اللوح المحفوظ.
٣ ـ ارسال الرسل
رحمة من الله بعباده ، فلم
الصفحه ١٥ :
أجمعين حيث يجمعهم الله فيه.
(يَوْمَ لا يُغْنِي
مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً) : أي يوم لا يكفى قريب
الصفحه ٣٠ : وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ (١٨) إِنَّهُمْ
لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللهِ شَيْئاً
الصفحه ٣١ :
يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللهِ شَيْئاً) : أي إن أنت تركت ما شرع لك واتبعت ما يقترحون عليك أن
تفعله مما يوافق
الصفحه ٣٩ :
مُجْرِمِينَ
(٣١) وَإِذا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها
قُلْتُمْ ما
الصفحه ٦١ : والذين آمنوا
معه برحمة من الله خاصة ، (فَأَصْبَحُوا لا (٢) يُرى
إِلَّا مَساكِنُهُمْ) أي لا يرى الرائي إذا
الصفحه ٦٧ : يقال لهم تقريعا : أليس هذا أي العذاب بحق؟.
(قالُوا بَلى
وَرَبِّنا) : أي انه لحق وربنا حلفوا بالله
الصفحه ٧٢ :
فَتَعْساً
لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمالَهُمْ (٨) ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا ما أَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ٧٣ : .
(إِنْ تَنْصُرُوا
اللهَ) : أي في دينه ورسوله وعباده المؤمنين.
(يَنْصُرْكُمْ
وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ
الصفحه ٧٨ : الْمُتَّقُونَ) : أي صفة الجنة دار السّلام التي وعد الله بها عباده
المتقين له.
(مِنْ ماءٍ غَيْرِ
آسِنٍ) : أي
الصفحه ١٢٣ :
الْكُفْرَ
وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيانَ أُولئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ (٧) فَضْلاً مِنَ اللهِ
وَنِعْمَةً