الصفحه ٣٩٠ : بولدها عيسى أنه كلمة الله وعبده ورسوله.
معنى الآيات :
في الآية الأولى (٩)
يأمر تعالى رسوله محمدا
الصفحه ٣٩٦ : نَزَّلَ اللهُ مِنْ
شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ (٩) وَقالُوا لَوْ كُنَّا
نَسْمَعُ أَوْ
الصفحه ٤٠٩ :
هؤلاء الضالين
المكذبين بالله ولقائه وبك وبما جئت به من الدين الحق وقوله (وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ
الصفحه ٤١١ : .
(قالَ أَوْسَطُهُمْ) : خيرهم تقوى وأرجحهم عقلا.
(لَوْ لا تُسَبِّحُونَ) : أي تسبحون الله وتستثنون عند ما
الصفحه ٤١٦ : إِلَى السُّجُودِ) أي في الدنيا (وَهُمْ سالِمُونَ) معافون في أبدانهم ولا يسجدون تكبرا وكفرا بالله ربهم
الصفحه ٤٢٨ : قليل ضيق الدائرة فلو كان واسعا لا تسع
للإيمان بالقرآن إنه كلام الله ووحيه وليس هو من جنس الشعر لمخالفته
الصفحه ٤٤٥ :
يَجِدُوا
لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْصاراً) وهو كذلك فمن ينصر من يريد هلاكه وخزيه وعذابه. ثم ذكر
الصفحه ٤٨٢ : شَيْئاً
مَذْكُوراً) : أي لا نباهة ولا رفعة له لأنه طين لازب وحمأ مسنون وذلك
قبل أن ينفخ الله تعالى فيه
الصفحه ٤٩٢ : (عُذْراً (١) أَوْ
نُذْراً) وهي الملائكة تلقى بالوحي على من اصطفى الله تعالى من
عباده للاعذار والانذار أي
الصفحه ٥١٠ : الكفر أنا ربكم الأعلى فلا طاعة إلا لي.
(فَأَخَذَهُ اللهُ
نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى) : أي عذبه تعالى
الصفحه ٥١٦ :
سورة عبس
مكية
وآياتها ثنتان وأربعون آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(عَبَسَ
الصفحه ٥٤٨ : .
(وَما نَقَمُوا
مِنْهُمْ) : أي ما عابوا أي شيء سوى إيمانهم بالله تعالى.
معنى الآيات :
قوله تعالى
الصفحه ٥٦٢ : مُذَكِّرٌ (٢١) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ (٢٢) إِلاَّ مَنْ
تَوَلَّى وَكَفَرَ (٢٣) فَيُعَذِّبُهُ اللهُ
الصفحه ٥٧٤ : اعتق رقبة في سبيل الله تعالى.
(فِي يَوْمٍ ذِي
مَسْغَبَةٍ) : أي في يوم ذي مجاعة وشدة مؤونة
الصفحه ٦٠١ :
بصورة خاصة كانوا منتظرين البعثة المحمدية بفارغ الصبر لعلمهم بما أصاب دينهم من
فساد ، ولما بعث رسول الله