الصفحه ١٣ : كانفلاق
البحر والمنّ والسلوى.
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم فى قصة موسى عليهالسلام مع عدو الله
الصفحه ٢٩ : ء الله ، وفى تنكير قوما يدل على أن بعضهم سيؤمن ولا يعذب يوم القيامة فلا
يعذب إلا من مات على الكفر والشرك
الصفحه ٣٦ : بَيِّناتٍ ما كانَ حُجَّتَهُمْ إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتُوا
بِآبائِنا إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٢٥) قُلِ اللهُ
الصفحه ٤٢ : تعالى بقوله (ذلِكُمْ بِأَنَّكُمُ
اتَّخَذْتُمْ آياتِ اللهِ هُزُواً) (٣) (وَغَرَّتْكُمُ
الْحَياةُ
الصفحه ٦٤ : يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلى طَرِيقٍ
مُسْتَقِيمٍ (٣٠) يا قَوْمَنا أَجِيبُوا داعِيَ اللهِ وَآمِنُوا بِهِ
الصفحه ٧٩ : (١) أي مصارينهم فخرجت من أدبارهم والعياذ بالله من النار وحال
أهل النار اللهم أجرنا من النار اللهم اجرنا
الصفحه ١١٦ : (بِالْهُدى وَدِينِ
الْحَقِ) أي الإسلام فكيف إذا لا يصدقه رؤياه كما ظن البعض (وَكَفى بِاللهِ شَهِيداً) على أنك
الصفحه ١٢٦ :
والكمال في الدنيا ولا في الآخرة فرضي الله عنهم وأرضاهم أجمعين وعنا معهم آمين.
هداية الآيات :
من
هداية
الصفحه ١٥٥ : :
قوله تعالى (وَالذَّارِياتِ) (١) هذا شروع في قسم ضخم أقسم الله تعالى به وهو (الذَّارِياتِ ذَرْواً) أي
الصفحه ١٧٠ :
أنفسهم ومما لا
يعلمون. فدل هذا قطعا أن القرآن وحي الله وأن من أوحى به إليه وهو محمد بن عبد
الله لن
الصفحه ١٧٦ : .
(فاكِهِينَ (١) بِما
آتاهُمْ رَبُّهُمْ) أي متلذذين بأكل الفواكه الكثيرة الموصوفة بقول الله تعالى
: لا مقطوعة
الصفحه ١٧٩ : في الدنيا (فِي أَهْلِنا
مُشْفِقِينَ) أي خائفين من عذاب ربنا فترتب على ذلك أن (فَمَنَّ اللهُ عَلَيْنا
الصفحه ١٨٧ : عند القيام (١) من النوم بنحو : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له
الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو على
الصفحه ١٩٤ : قالوا بنات
الله.
(وَما لَهُمْ بِهِ
مِنْ عِلْمٍ) : أي وليس لهم بذلك علم من كتاب ولا هدى من نبي ولا عقل
الصفحه ١٩٩ : بن المغيرة إذ قدر له أن استمع الى قراءة رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فهش لها ودعاه الرسول فأسلم أو