الصفحه ٤٨٣ :
السَّبِيلَ) أي بينا له طريق الهدى ببعثة الرسل وإنزال الكتب واستبان
له بذلك أيضا طريق الغي والردى إذ هما
الصفحه ٤٩٤ : المكذبين بما سبق له أن فعله بالمكذبين فقال في استفهام
تقريري لا ينكر (أَلَمْ نُهْلِكِ
الْأَوَّلِينَ) من
الصفحه ٥٠٩ :
أربعين سنة كما
ذكر ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم في الحديث الصحيح وقوله تعالى (قُلُوبٌ
الصفحه ٥٢٦ : تَشاؤُنَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ
اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ (٢٩))
شرح الكلمات :
(بِالْخُنَّسِ) : أي التي تخنس
الصفحه ٥٣٤ :
نزلت فينا ويل
للمطففين حتى أصبحنا أحسن كيلا ووزنا. وصدق هذا الصاحب الجليل فو الله لقد نزلت
المدينة
الصفحه ٥٤٧ :
المحارم فهؤلاء (لَهُمْ أَجْرٌ) أي ثواب عند الله إلى يوم يلقونه (غَيْرُ مَمْنُونٍ) أي غير منقوص ولا
الصفحه ٥٦٩ : وَأَنَّى لَهُ
الذِّكْرى (٢٣) يَقُولُ يا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَياتِي (٢٤) فَيَوْمَئِذٍ لا
يُعَذِّبُ
الصفحه ٥٧٢ :
(٧)
أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ (٨) وَلِساناً وَشَفَتَيْنِ (٩) وَهَدَيْناهُ
النَّجْدَيْنِ (١٠
الصفحه ٥٧٣ : صلىاللهعليهوسلم والإسلام ويتبجح بذلك ويقول (أَهْلَكْتُ مالاً
لُبَداً) كثيرا بعضه فوق بعض بلى إن الله تعالى قد رآه
الصفحه ٥٨٩ :
يُسْراً
إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) فهذه بشرى بقرب الفرج له ولأصحابه بعد ذلك العناء الذي
يعانون
الصفحه ٦٠٤ : ، وليس له في الآخرة شيء منها وذلك لحديث عائشة
رضي الله عنها إذ سألت الرسول صلىاللهعليهوسلم عن عبد الله
الصفحه ٦١٩ :
٢ ـ بيان إفضال
الله تعالى على قريش وإنعامه عليها الأمر الذي تطلب شكرها ولم تشكر فأذاقها الله
لباس
الصفحه ٦٢١ : صلوها وهو من علامات النفاق
والعياذ بالله.
٥ ـ منع الماعون
من صفات المنافقين والمانع لما المسلمون في
الصفحه ٦٣١ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ وجوب التعوذ
بالله والاستعاذة بجنابه تعالى من كل مخوف لا
الصفحه ٦٣٢ : وأمته تابعة له أعوذ أي أتحصن برب
الناس أي خالقهم ومالكهم وإلههم الذي لا إله لهم سواه (مِنْ شَرِّ