الصفحه ٢٦٧ : وصالح
الأعمال فيرجعون إلى الوراء وفورا يضرب بينهم وبين المؤمنين بسور عال (لَهُ بابٌ باطِنُهُ) وهو يلي
الصفحه ٢٧٤ : مغفرة الذنب ودخول الجنة.
٣ ـ بيان الجنة
وبيان ما يكسبها وهو الإيمان بالله ورسله ومستلزماته من التوحيد
الصفحه ٢٧٧ :
وقوله تعالى : (وَلِيَعْلَمَ) (١) (اللهُ مَنْ
يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ) أي من الحكمة في
الصفحه ٣١١ :
أَحَداً
أَبَداً وَإِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ (١١
الصفحه ٣٣١ :
ولحقت بدار الكفر
فإن العصمة قد انقطعت ، ولا يحل الإمساك بها وفائدة ذلك لو كان تحت الرجل نسوة له
أن
الصفحه ٣٥٥ :
ظاهرة في آرائهم
وأخلاقهم. ولم يشاهدوا شيئا من ذلك والعياذ بالله من عمى القلوب وانطماس البصائر
الصفحه ٣٦٤ : عملتم.
(وَذلِكَ عَلَى اللهِ
يَسِيرٌ) : أي وبعثكم وحسابكم ومجازاتكم بأعمالكم شيء يسير على
الله
الصفحه ٣٩٧ : شدة الغضب وغضبها من غضب الرب مالكها لما غضب
الجبار غضبت لغضبه ، وكل مؤمن بالله عارف به يغضب لما يغضب
الصفحه ٤٠١ : ء.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ تحذير
المعرضين عن الله وإنذارهم بسوء العواقب إن استمروا على
الصفحه ٤١٩ : للناس عنك ، (وَما هُوَ) (١) أي محمد صلىاللهعليهوسلم (إِلَّا ذِكْرٌ
لِلْعالَمِينَ) أي يذكر به الله
الصفحه ٤٢٥ :
فَلَيْسَ
لَهُ الْيَوْمَ هاهُنا حَمِيمٌ (٣٥) وَلا طَعامٌ إِلاَّ مِنْ غِسْلِينٍ (٣٦) لا
يَأْكُلُهُ
الصفحه ٤٣٨ :
مكية
وآياتها ثمان وعشرون آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى
الصفحه ٤٣٩ : مكة أن محمدا رسول الله ليس بأول رسول
حتى تنكر رسالته ، كما أن السورة بجملتها فيها تسلية لرسول الله
الصفحه ٤٥٥ :
أي الله جل جلاله (بِما لَدَيْهِمْ) أي بما لدى الملائكة والرسل علما (وَأَحْصى كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً
الصفحه ٤٦٦ :
(وَجَعَلْتُ لَهُ
مالاً مَمْدُوداً) واسعا تمده به الزراعة والتجارة فصلا بعد فصل ويوما بعد
يوم