الصفحه ٣٣ : وقومه من العرب.
٢ ـ بيان إفضال
الله تعالى على بنى إسرائيل حيث أعطاهم الكتاب والحكم والنبوة.
ومع هذا
الصفحه ٤١ : فى
العقائد كالكفر بها ، والعياذ بالله تعالى.
(وَبَدا لَهُمْ
سَيِّئاتُ ما عَمِلُوا وَحاقَ بِهِمْ ما
الصفحه ٥١ :
عند الله وهي مثل
القرآن فلا يستنكر أن يكون القرآن نزل من عند الله لا سيّما والكتابان التوراة
الصفحه ٥٥ : قوله تعالى (وَعَدَ اللهُ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ٦٢ : نَصَرَهُمُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ قُرْباناً آلِهَةً
بَلْ ضَلُّوا عَنْهُمْ وَذلِكَ إِفْكُهُمْ
الصفحه ٦٨ : كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ) أي بسبب كفركم أي جحودكم لتوحيد الله ولقائه. ثم أمر تعالى
رسوله أن يتدرّع بالصبر وأن
الصفحه ٧٧ : إلى مكة وقال أنت
أحب البلاد إلى الله وأحب بلاد الله إليّ ولو أن المشركين لم يخرجوني لم أخرج منك.
ومعنى
الصفحه ٨٥ : بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا ما أَسْخَطَ اللهَ وَكَرِهُوا
رِضْوانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ (٢٨))
شرح الكلمات
الصفحه ٨٨ : بالله ولقائه ورسوله وما جاء به من الدين الحق.
(وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) : أي عن الإسلام
الصفحه ١٠٣ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ وعد الله
رسوله والمؤمنين بغنائم خيبر وهم في طريقهم من
الصفحه ١٠٤ : .
(وَمَنْ يَتَوَلَ) : أي يعرض عن طاعة الله ورسوله.
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في مطلب هداية
الصفحه ١١١ :
فِي
قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ
عَلى رَسُولِهِ
الصفحه ١٥٩ : التهجد بالليل والاستغفار في آخره والانفاق في سبيل الله.
٣ ـ بيان أن في
الأرض كما في الأنفس آيات أي
الصفحه ١٧٨ : أَهْلِنا
مُشْفِقِينَ) : أي بين أهلنا وأولادنا مشفقين أي خائفين من عذاب الله
تعالى.
(فَمَنَّ اللهُ
الصفحه ١٨١ : ذلك تحدى الله تعالى لهم بالإتيان بحديث
مثله وعجزهم عن ذلك فلذا هم لا يعتقدون ولا يرون أن الرسول تقول