الصفحه ٤٣٢ : إلي إلي يا (مَنْ أَدْبَرَ) عن طاعة الله ورسوله وتركها ظهره فلم يلتفت إليها (وَتَوَلَّى) عن الإيمان فلم
الصفحه ٤٥٧ : في النهار. وقوله
(إِنَّ لَكَ (٢) فِي
النَّهارِ سَبْحاً طَوِيلاً) يخبر تعالى رسوله بأن له في النهار
الصفحه ٤٦٢ : يحصل من التقصير.
سورة المدثر
مكية
وآياتها ست وخمسون آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٤٨٩ : والأليم ذو الألم الموجع.
معنى الآيات :
لقد عرض المشركون
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم عرضا مفاده أن
الصفحه ٤٩٠ : إلى رضاه أولا ثم مجاورته في الملكوت الأعلى ثانيا ،
ولما أعطى تعالى المشيئة قيدها بأن يشاء الله ذلك
الصفحه ٤٩٨ : الله تعالى لمشركي قريش وكفارها يهددهم الرب
تبارك وتعالى ناعيا عليهم إجرامهم حتي يحين وقتهم وقد حان حيث
الصفحه ٥٣٧ : هريرة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا أذنب العبد نكت في قلبه نكتة سوداء فإن تاب صقل منها
فإن
الصفحه ٥٣٨ : الله إياه من النار يوم القيامة
والفوز بالجنة.
(يَشْهَدُهُ
الْمُقَرَّبُونَ) : أي يحضره المقربون من أهل
الصفحه ٥٤٦ : لَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) : أي أي مانع لهم من الإيمان بالله ورسوله ولقاء ربهم
والحجج كثيرة تتلى عليهم
الصفحه ٥٤٩ : ولم يأمروا بمعروف. وقوله
تعالى (وَما نَقَمُوا
مِنْهُمْ) أي وما عابوا عنهم شيئا سوى إيمانهم بالله
الصفحه ٥٩٤ :
٣ ـ بيان تطور
النطفة في الرحم إلى علقة ومنها يتخلق الإنسان.
٤ ـ اعظام شأن
الله تعالى وعظم كرمه
الصفحه ٦٠٠ :
(فِيها كُتُبٌ
قَيِّمَةٌ) : أي في تلك الصحف المطهرة كتب من الله مستقيمة.
(إِلَّا مِنْ بَعْدِ
ما
الصفحه ٦٠٩ : النار وهو (فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ) أي مرضية له وهو بها راض وكيف لا وهي الجنة دار النعيم
المقيم. (وَأَمَّا
الصفحه ٦١٣ :
هو قسم أقسم الله
به والعصر هو الدهر كله ليله ونهاره وصبحه ومساؤه وجواب القسم قوله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٧ : الله
أن يتم فى تلك السنة من أحداث في الكون يؤخذ ذلك من كتاب المقادير فيفصل عنه وينفذ
خلال السنة من