الصفحه ٥٧٩ : الشقاوة فيقال أشأم من قدار وقال فيه رسول الله أشقى الأولين والآخرين قدار بن
سالف وقوله (فَقالَ لَهُمْ
الصفحه ٥٩٨ :
لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ
حَكِيمٍ). إذ ما قضاه الله تعالى
الصفحه ٥٩٩ : (١) صلىاللهعليهوسلم القرآن في رمضان مرتين.
سورة البينة (٢)
مدنية
وآياتها ثمان آيات
(بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٦١١ :
والتفاخر الأمر
الذي ألهاهم عن طاعة الله ورسوله فماتوا ولم يقدموا لأنفسهم خيرا فقال تعالى لهم
الصفحه ٦١٨ : يعبدوا الله لسائر نعمه فليعبدوه لتحبيب هاتين
الرحلتين اليهم.
(رَبَّ هذَا الْبَيْتِ) : أي مالك البيت
الصفحه ٦٢٩ : ) لانتفاء الحدوث عنه تعالى.
(وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
كُفُواً أَحَدٌ) (١) أي ولم يكن أحد كفوا له ولا مثيلا ولا
الصفحه ١٤ : .
هداية الآيات :
من هداية الآيات :
١ ـ بيان سنة الله
فى سلب النعم وإنزال النقم بمن كفر نعم الله ولم
الصفحه ٢١ : خشية من الله تحمل على طاعة الله بفعل محابه وترك مكارهه.
٢ ـ بيان شيء من
نعيم أهل الجنة ترغيبا في
الصفحه ٢٦ :
وعيد من الله
تعالى شديد لكل كذاب يقلب الكذب فيصف الطاهر بالخبيث والخبيث بالطيب والكاذب بالصادق
الصفحه ٤٤ :
الجزء
السادس والعشرون
سورة الأحقاف (١)
مكية
وآياتها
خمس وثلاثون آية
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٥٨ : كُنْتُمْ
تَفْسُقُونَ) ثم قال تعلمون والله إن أقواما يسترطون حسناتهم استبقى رجل
طيباته إن استطاع ولا قوة إلا
الصفحه ٥٩ : ) : أي نبي الله هودا عليهالسلام.
(إِذْ أَنْذَرَ
قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ) : أي خوف قومه عذاب الله بوادي
الصفحه ٦٥ : منذرين إياهم
أي مخوفينهم من عذاب الله إذا استمروا على الشرك والمعاصي فماذا قالوا لهم قالوا
ما أخبر تعالى
الصفحه ٦٩ :
سورة محمّد صلىاللهعليهوسلم (١)
أو القتال
مدنية
وآياتها
ثمان وثلاثون آية
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٧١ : اتبعوا الحق من ربهم. وقوله تعالى
(كَذلِكَ يَضْرِبُ (٢) اللهُ
لِلنَّاسِ أَمْثالَهُمْ) : أي مثل هذا التبيين