الصفحه ٣٢٣ : نفوسهم وعدم مراقبة الله عزوجل لأنهم لا يعرفونه ولا يؤمنون بما عنده من نعيم وجحيم يوم
القيامة.
٤ ـ فضل
الصفحه ٣٦٥ :
اللفتة اللطيفة
دعاهم دعوة كريمة إلى طريق سعادتهم ونجاتهم فقال عزوجل : (فَآمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ٣٨٧ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً عَسى
رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ
الصفحه ٤٠٠ : الله عزوجل في عليائه فوق عرشه بائن من خلقه (أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ) لتهلكوا كلكم في جوفها
الصفحه ٤٠٥ :
اللهُ وَمَنْ مَعِيَ) (٢) من المؤمنين ، (أَوْ رَحِمَنا) فلم يهلكنا بعذاب (فَمَنْ يُجِيرُ (٣) الْكافِرِينَ
الصفحه ٤٠٦ : «القدر» والذي يخطون
ويكتبون.
(ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ) : أي لست بما أنعم الله عليك من النبوة وما
الصفحه ٤٠٧ : حولك إلى
غير ذلك من الآداب الرفيعة التي أدب الله بها رسوله مما جعله أكمل الناس أدبا
وخلقا وقد سئلت
الصفحه ٤٢٦ : (إِنَّهُ كانَ) أي في الدنيا (لا يُؤْمِنُ بِاللهِ
الْعَظِيمِ وَلا يَحُضُّ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ
الصفحه ٤٣١ :
(وَجَمَعَ فَأَوْعى) : أي جمع المال وجعله في وعاء ومنع حق الله تعالى فيه فلم
ينفق منه في سبيل الله
الصفحه ٤٤٦ : تَعالى جَدُّ رَبِّنا مَا اتَّخَذَ صاحِبَةً وَلا وَلَداً (٣)
وَأَنَّهُ كانَ يَقُولُ سَفِيهُنا عَلَى اللهِ
الصفحه ٤٦٠ : وَاللهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ عَلِمَ
أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُا ما
الصفحه ٤٦٥ :
يغيبون.
(وَمَهَّدْتُ لَهُ
تَمْهِيداً) : أي بسطت له في العيش والعمر والولد والجاه حتى كان يلقب
بريحانة
الصفحه ٥٦٣ : للحياة عليها والسير فوقها وتعميرها بأنواع العمران لا يدل على قدرة الله
على البعث والجزاء. فما للقوم لا
الصفحه ٥٦٨ :
تعالى (إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ) وهو دال على أن الله تعالى يحب من عبده أن يعبده ويشكره
ليكرمه
الصفحه ٥٧٧ :
كما هي هنا فالذي
بناها هو الله سبحانه وتعالى بالأرض وما طحاها أي بسطها وهو الله تعالى وبالنفس
وما