الصفحه ٦٠ : نسب لا دين. اذكره (إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ) إذ خوفهم عذاب الله إن لم يتوبوا إلى الله
الصفحه ٦٣ :
وَلا أَفْئِدَتُهُمْ مِنْ شَيْءٍ) من الإغناء (إِذْ كانُوا
يَجْحَدُونَ بِآياتِ اللهِ) أي بحججه وبيّناته
الصفحه ٧٥ : أيضا لأدلة من السنة.
٣ ـ بشرى
المجاهدين في سبيل الله بإكرام الله لهم وإنعامه عليهم في الدنيا والآخرة
الصفحه ٩٠ :
لِتُنْفِقُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ
عَنْ
الصفحه ١١٧ :
شرح الكلمات :
(مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ) : أي أصحابه رضوان الله عليهم
الصفحه ١٢٤ :
(فَضْلاً مِنَ اللهِ
وَنِعْمَةً) : أي أفضل بذلك عليهم فضلا وأنعم إنعاما ونعمة.
(وَاللهُ عَلِيمٌ
الصفحه ١٢٨ : الأنساب.
(إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) : أي أشدكم تقوى لله بفعل أوامره وترك نواهيه هو
الصفحه ١٣٠ : ، إذ بئس الاسم اسم الفسوق كما أن الملقب للمسلم
بألقاب السوء يعد فاسقا وبئس الاسم له أن يكون فاسقا بعد
الصفحه ١٦٨ : الله تعالى على نفسه بفعله الخيريّ الحسن
الكبير.
(وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ) : أي وخلقنا
الصفحه ١٨٣ : من المؤهلات.
أخذ تعالى يلقن رسوله الحجج فيذكر له باطلهم موبخا إياهم به ثم يدمغه بالحق في
أسلوب قرآني
الصفحه ١٩١ : وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ
سُلْطانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَما تَهْوَى الْأَنْفُسُ
الصفحه ٢٧٥ :
(إِنَّ ذلِكَ عَلَى
اللهِ يَسِيرٌ) : أي سهل ليس بالصعب.
(لِكَيْلا تَأْسَوْا
عَلى ما فاتَكُمْ
الصفحه ٢٨٨ : وَإِذا جاؤُكَ
حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا
يُعَذِّبُنَا
الصفحه ٣٠٩ : له فقال تعالى (لِلْفُقَراءِ) أي أعجبوا (١) أن يعطى فيء بنى النضير (لِلْفُقَراءِ
الْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٣١٤ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَلْتَنْظُرْ
نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ