الصفحه ٥٤٤ : محالة وتكسب بجوارحك الخير والشر إلى الموت حيث تنتقل إلى
الدار الآخرة وتلقى ربك وتلاقيه هذا يشهد له قول
الصفحه ٥٧١ :
العين بحب الله
ورسوله ، وما وعدها الرحمن (ارْجِعِي إِلى
رَبِّكِ) أي إلى جواره في دار كرامته حال
الصفحه ٥٧٨ : قدار بن سالف الذي يضرب به المثل
فيقال أشأم من قدار.
(رَسُولُ اللهِ) : أي صالح عليهالسلام.
(ناقَةَ
الصفحه ٥٨٢ : بما يكره الله تعالى ولا يرضاه من الذنوب
والآثام ليكون ذلك قائده إلى النار. وقوله تعالى (وَما يُغْنِي
الصفحه ٥٨٣ : ) : أي يبعد عنها التقي.
(يَتَزَكَّى) : أي يتطهر به فلذا يخليه من النظر إلى غير الله فهو لذلك
خال من
الصفحه ٥٨٨ :
شرح الكلمات :
(أَلَمْ) : الاستفهام للتقرير أي إن الله تعالى يقرر رسوله بنعمه
عليه.
(نَشْرَحْ
الصفحه ٥٩٣ : غار حراء فقال يا محمد أنا جبريل
وأنت رسول الله ثم قال اقرأ قلت ما أنا بقارىء قال فأخذني فغطني ثلاث
الصفحه ٥٩٥ : الإنسان قبل أن يهذبه الإيمان
والمعارف الإلهية المشتملة على معرفة محاب الله تعالى ، ومساخطه أنه إذا رأى
الصفحه ٦٢٢ :
مختصة برسول الله صلىاللهعليهوسلم إذ هو المخاطب بها وأنها تحمل طابع التعزية لرسول الله
الصفحه ٦٢٤ :
المشركون في عبادة
الله تعالى أصناما وأوثانا (لا أَعْبُدُ ما
تَعْبُدُونَ) (١) الآن كما اقترحتم
الصفحه ٩ :
سبع سنين من القحط
والجدب فأمره ربه أن ينتظر ذلك فقال له فارتقب يوم تأتى السماء بدخان مبين يغشى
الصفحه ٣٤ :
(وَأَضَلَّهُ اللهُ
عَلى عِلْمٍ) : أي على علم من الله تعالى بأنه أهل للإضلال وعدم
الهداية
الصفحه ٣٧ : القيامة وأن الله
تعالى أبطل ذلك الاعتقاد منكرا له عليهم ، وهنا حكى قول منكرى البعث بالكلية ليرد
عليهم وفى
الصفحه ٥٦ : خَلَتِ
الْقُرُونُ) : أي مضت الأمم قبلي ولم يخرج منها أحد من قبره.
(وَهُما يَسْتَغِيثانِ
اللهَ) : أي
الصفحه ٥٧ : (٣) يَسْتَغِيثانِ
اللهَ) أي ووالداه يستغيثان الله ويستصرخانه طلبا إغاثتهما بهداية
ولدهما الملحد الشيوعي ، ويقولان