الصفحه ١٥٢ : (لَذِكْرى) أي موعظة يتعظ بها عبد (كانَ لَهُ قَلْبٌ) حيّ وألقى سمعه يستمع (وَهُوَ شَهِيدٌ) أي حاضر بكل مشاعره
الصفحه ٢٠٢ :
هذا هو الله الإله
الحق الذي اتخذ الناس من دونه آلهة لا تعلم ولا تحكم ولا تقدر.
هذا هو الله
الصفحه ٢٧٣ :
(وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) : أي فلا يبعد تفضله بذلك الموعود به وإن كان عظيما.
معنى
الصفحه ٢٩١ : ناس من اليهود فقالوا السام عليك يا أبا القاسم
فقال صلىاللهعليهوسلم وعليكم. فقالت عائشة رضى الله
الصفحه ٢٩٥ :
٥ ـ في إقامة
الصلاة وإيتاء الزكاة وطاعة الله ورسوله في الواجبات والمحرمات عوض عما يفوت المؤمن
من
الصفحه ٣١٢ : تَرَ) أي تنظر (١) يا رسولنا إلى الذين نافقوا وهم عبد الله بن أبي بن سلول
ووديعة ومالك ابنا نوفل وسويد
الصفحه ٣١٨ : اللهِ) أي من الخوف من الله لعله قصّر في حق الله وحق كتابه ما
أداهما على الوجه المطلوب ، وفي هذا موعظة
الصفحه ٣٢٨ : أعدائنا بأي معونة ولو بالمشورة والرأي فضلا عن الكراع والسلاح.
وقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ٣٤٦ : آمنوا وتعلموا الكتاب والحكمة التى ورثها
رسول الله فيهم لما يلحقوا بهم في الفضل لأنهم فازوا بالسبق إلى
الصفحه ٣٤٩ : عالِمِ الْغَيْبِ
وَالشَّهادَةِ) وهو الله تعالى الذي يعلم ما غاب في السماء والأرض ، ويعلم
ما يسر عباده
الصفحه ٣٥٩ : تأديبهم فقال لهم يا من آمنتم بالله ورسوله : (لا تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ (٢) وَلا
أَوْلادُكُمْ) أي لا
الصفحه ٤٥١ : فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً (١٨)
وَأَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ كادُوا يَكُونُونَ
الصفحه ٤٧٨ :
بالتخفيف عليه وطمأنه أن لا بفقد منه شيئا فقال له (لا تُحَرِّكْ بِهِ
لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ) مخافة أن
الصفحه ٥١١ :
فلم يستجب له ولم
يطعه فيما أمره به ودعاه إليه من الإيمان برسالة موسى وإرسال بني إسرائيل معه بعد
الصفحه ٥٢٢ :
المؤمنين عائشة رضي الله عنها سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم قائلة يا نبي الله كيف يحشر الرجال؟ قال حفاة