الصفحه ٣٦٨ :
٥ ـ وجوب التوكل
على الله تعالى وهو فعل المأمور وترك المنهى وتفويض الامر لله بعد ذلك.
ولن يكون
الصفحه ٣٨٣ : الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ التحذير من
ترك الأحكام الشرعية وإهمالها والعبث بها.
٢ ـ بيان منة الله
الصفحه ٤٠٣ : أمسك
الله ربكم رزقه عنكم فلو قطع عليكم المطر ما أتاكم به أحد غير الله. وقوله تعالى (بَلْ لَجُّوا فِي
الصفحه ٤٤٢ :
خَلَقَ
اللهُ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً) سماء فوق سماء مطابقة لها (وَجَعَلَ الْقَمَرَ
فِيهِنَ
الصفحه ٤٥٢ : مَعَ اللهِ أَحَداً) أي ومما أوحي إلي أن المساجد لله فإذا دخلتموها للعبادة
فلا تدعو فيها مع الله أحدا إذ
الصفحه ٤٥٣ : يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ
فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً) أي يخبر تعالى موعدا أن من
الصفحه ٥٥٧ :
وقوله تعالى (إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَما يَخْفى) هذه الجملة تعليلية لقدرة الله تعالى على أن
الصفحه ٥٨٠ :
سورة الليل (١)
مكية
وآياتها احدى وعشرون آية
(بسم الله الرحمن
الرحيم)
(وَاللَّيْلِ إِذا
الصفحه ٥٨٤ : ، وقوله تعالى (وَسَيُجَنَّبُهَا
الْأَتْقَى الَّذِي يُؤْتِي مالَهُ يَتَزَكَّى) أي يعطي ما له في سبيل الله
الصفحه ٦٠٧ :
(وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ
لَشَهِيدٌ) أي وإن الله تعالى على هذا الوصف في الإنسان لشهيد فأخبر
تعالى بما
الصفحه ٢٢ : على وجود الله تعالى وقدرته وعلمه
وحكمته وهي موجبات الربوبية والألوهية له وحده دون سواه
الصفحه ٦٦ : : (وَمَنْ لا يُجِبْ
داعِيَ اللهِ) أي لم يستجب لنداء محمد فيؤمن به ويوحد الله تعالى فليس
بمعجز في الأرض أي
الصفحه ٨٤ : أن يكون بمعنى الأجدر
بمثلهم (طاعَةٌ) لله ورسوله (وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ) أي حسن لرسول الله
الصفحه ٨٩ :
الَّذِينَ
كَفَرُوا) (١) أي كذبوا الله ورسوله (وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) أي الإسلام فصرفوا
الصفحه ١٠٥ : على القتال.
وقوله (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ) أي في أوامرهما ونواهيهما (يُدْخِلْهُ