الصفحه ٨٦ : عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها) أي بل على قلوب (٢) لهم أقفالها أي اقفل الله على قلوبهم فلا يعقلون ما أنزل
الله
الصفحه ٨٧ :
٢ ـ الارتداد عن
الإسلام كالرجوع عن الطاعة إلى المعصية سببهما تزيين الشيطان للعبد ذلك وإملاؤه له
الصفحه ٩٢ :
الْفُقَراءُ) إلى الله تعالى فهو غني عنكم لا يحضكم على النفقة لحاجته
إليها ولكن لحاجتكم أنتم إليها
الصفحه ١٠٨ :
وَكانَ
اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً (٢١) وَلَوْ قاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا
لَوَلَّوُا
الصفحه ١٣١ :
وأغلى من الجسم
وقوله (وَاتَّقُوا اللهَ) في غيبة بعضكم بعضا فإن الغيبة من عوامل الدمار والفساد
بين
الصفحه ١٤٨ :
والشك والشرك.
٣ ـ بيان خصومة
أهل النار من إنسان وشيطان.
٤ ـ نفي الظلم عن
الله تعالى وهو كذلك
الصفحه ١٤٩ : اتقوا الله تعالى بترك الشرك والمعاصي فلا تركوا
فريضة ولا غشوا كبيرة. (٢)
وقوله تعالى (هذا ما تُوعَدُونَ
الصفحه ١٨٤ : صلىاللهعليهوسلم فليأت مستمعهم بحجة واضحة ظاهرة على دعواه ومن أين له ذلك
وقد حجبت الشياطين والجن عن ذلك فكيف بغير
الصفحه ١٩٠ :
وقوله تعالى (فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى) (١) أي فأوحى الله تعالى إلى جبريل ما أوحى إلى نبيه
الصفحه ١٩٣ : تشفع لهم ، (أَمْ لِلْإِنْسانِ ما
تَمَنَّى) (١) والجواب ليس له ما تمنى ، إذ (فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ
الصفحه ٢٧٩ : كَتَبْناها عَلَيْهِمْ) (٣) أي لم يكتبها الله تعالى عليهم لما فيها من التشديد ولكن
ما ابتدعوها الا طلبا لرضوان
الصفحه ٣١٦ : النواهى.
٤ ـ وجوب مراقبة
الله تعالى والنظر يوميا فيما قدم الإنسان للآخرة وما أخر.
٥ ـ التحذير من
نسيان
الصفحه ٣١٧ : .
(لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً
مُتَصَدِّعاً) : أي لرأيت ذلك الجبل متشققا متطامنا ذليلا.
(مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) : أي من
الصفحه ٣٣٢ :
المسلمين وإمامهم يساعدونه ببعض ما أنفق من باب التكافل والتعاون.
٥ ـ وجوب تقوى
الله تعالى بتطبيق شرعه
الصفحه ٣٦٣ : ، وأنه لا إله إلا
الله فلا تصح العبادة لغير الله ، فيقابلونهم بالسخرية والإعراض والاستنكار وهو ما
أخبر