الصفحه ٢٨١ : الماضية والحاضرة (وَاللهُ غَفُورٌ
رَحِيمٌ). (١)
وذلك ليعلم (أَهْلُ الْكِتابِ) من اليهود والنصارى الذين
الصفحه ٢٩٢ : وَتابَ اللهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ
وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَاللهُ
الصفحه ٣٠١ : مِنَ اللهِ فَأَتاهُمُ اللهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ
فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ
الصفحه ٣٠٣ : (فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ) أي البصائر والنهي أي اتعظوا بحال بنى النضير الأقوياء كيف
قذف الله الرعب في
الصفحه ٣٣٥ :
زاغُوا
أَزاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ (٥) وَإِذْ
قالَ عِيسَى
الصفحه ٣٧٧ :
(ذلِكَ أَمْرُ اللهِ) : أي ذلك المذكور في العدة وتفاصيلها.
(أَنْزَلَهُ
إِلَيْكُمْ) : أي لتأتمروا
الصفحه ٣٨٨ : الله ورسوله تلك الطاعة التي تزكي أنفسهم وتؤهلهم لدخول الجنة بعد النجاة من
النار.
وقوله تعالى
الصفحه ٤١٢ : مِسْكِينٌ) كما كانوا يدخلونها ويأخذون منها أيام حياة والدهم رحمة
الله عليه قال تعالى (وَغَدَوْا عَلى
حَرْدٍ
الصفحه ٥٧٠ : (يَتَذَكَّرُ
الْإِنْسانُ) (٣) المهمل المفرط المعرض عن دعوة الرسل ، الكافر بلقاء الله
والجزاء على الأعمال
الصفحه ١٠ : أنه وحى الله وكلامه تعالى.
(وَلَقَدْ فَتَنَّا
قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجاءَهُمْ رَسُولٌ
الصفحه ٢٧ : عن
المشرك ما كان يعبد من دون الله أو مع الله من أصنام وأوثان وملائكة أو أنبياء أو
أولياء.
(اللهُ
الصفحه ٣٥ :
إليهما ولا يستمع
الى ندائهما. وقوله تعالى (وَأَضَلَّهُ اللهُ
عَلى عِلْمٍ) (١) أي منه تعالى حيث سبق
الصفحه ٤٦ :
تَدْعُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ) أي من الأصنام والأوثان (أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا
مِنَ الْأَرْضِ) أي من
الصفحه ٤٩ : رسول الله ما يفعل بي
مستقبلا فهل أخرج من هذه البلاد أو أقتل أو تقبل دعوتي وأنصر ولا ما يفعل بكم من
الصفحه ٥٠ :
شرح الكلمات :
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ) : أي أخبروني ماذا تكون حالكم.
(إِنْ كانَ مِنْ
عِنْدِ اللهِ