الصفحه ٦٠٢ : من أهل الكتاب ومن المشركين هم
(فِي نارِ جَهَنَّمَ
خالِدِينَ فِيها) هذا حكم الله فيهم لكفرهم بالحق
الصفحه ٦ : فِي شَكٍّ
يَلْعَبُونَ) : أي فليسوا بموقنين بل هم فى شك من ربوبية الله تعالى
لخلقه وإلا لعبدوه وأطاعوه
الصفحه ٢٤ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ عظم شأن
القرآن الكريم لأنه تنزيل الله العزيز الحكيم
الصفحه ٢٥ :
(يَسْمَعُ آياتِ اللهِ
تُتْلى عَلَيْهِ) : أي يسمع آيات القرآن كتاب الله تقرأ عليه.
(ثُمَّ يُصِرُّ
الصفحه ٤٥ : تَدْعُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) : أي من الأصنام والأوثان.
(أَرُونِي ما ذا
خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ) : أي أشيروا
الصفحه ٧٦ : فهو يعبد الله على علم.
(كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ
سُوءُ عَمَلِهِ) : أي كمن زين الشيطان له سوء عمله
الصفحه ٨٠ :
(طَبَعَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ) : أي بالكفر فلذا هم لا يعون.
(وَاتَّبَعُوا
أَهْواءَهُمْ) : أي في
الصفحه ٩٣ :
وَيَنْصُرَكَ
اللهُ نَصْراً عَزِيزاً (٣) هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ
الصفحه ٩٥ :
كانت لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ففرح بها وهي مغفرة الذنب السابق واللاحق ، الفتح للبلاد
الصفحه ١٠١ : اكثرهم
وصاروا من خيرة الناس ، وكان الله غفورا رحيما فغفر لكل من تاب منهم ورحمه. ولله
الحمد والمنة
الصفحه ١٢٢ :
لتحمل تقوى الله
والرسول صلىاللهعليهوسلم يقول التقوى (١) ها هنا ويشير إلى صدره ثلاثا ، ويذكر لهم
الصفحه ١٢٧ : أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ تَوَّابٌ
رَحِيمٌ (١٢) يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ١٦٩ : ومهدها مهادا فنعم الماهدون نحن نعم
الماهد الله تعالى لها إذ غيره لا يقدر على ذلك ولا يتأتى له ، وثالث
الصفحه ١٧٤ : وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ
وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ) هذه خمسة أشياء عظام أقسم الله
الصفحه ٢٦٩ :
اللهَ
قَرْضاً حَسَناً يُضاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ (١٨) وَالَّذِينَ
آمَنُوا بِاللهِ