الصفحه ١٢٥ :
لله. وجاء بالزكوات وأنزل الله تعالى هذه الأية قلت إن هذه الآية وإن نزلت في سبب
معين فإنها عامة وقاعدة
الصفحه ١٣٥ :
وجليل لما فهتم
بما فهتم به من إشعاركم الله بإيمانكم وطاعتكم له. وقوله تعالى في الآية (١٧
الصفحه ١٩٢ : لِلْإِنْسانِ ما
تَمَنَّى) : أي بل اللإنسان ما تمنّى والجواب لا ليس له كل ما يتمنى.
(فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ
الصفحه ٢٩٦ :
(فَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) : أي فصدوا بتلك الأيمان المؤمنين عن سبيل الله التي هي
جهادهم
الصفحه ٢٩٧ : عَنْ سَبِيلِ اللهِ فَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ) أي اتخذ هؤلاء المنافقون أيمانهم التي يحلفونها لكم بأنهم
الصفحه ٣٠٢ :
(فَأَتاهُمُ اللهُ
مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا) : أي فجاءهم الله من حيث لم يظنوا أنهم يؤتون منه
الصفحه ٣٢٥ : بِاللهِ وَحْدَهُ) ربا وإلها لا ربّ غيره ولا إله سواه إذا فأتسوا أيها
المسلمون بإمام الموحدين إبراهيم اللهم
الصفحه ٣٤١ :
(وَتُجاهِدُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ) : أي وتبذلون أموالكم وأرواحكم جهادا في سبيل الله تعالى
الصفحه ٣٧٣ : المراجعة وعدمها ، ومن النفقة ، والإسكان وعدمهما. وقوله : (وَاتَّقُوا اللهَ رَبَّكُمْ) فامتثلوا أوامره وقفوا
الصفحه ٣٧٤ :
وَأَقِيمُوا
الشَّهادَةَ لِلَّهِ ذلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الصفحه ٤٤٧ :
للناس مؤمنهم
وكافرهم أنه قد أوحى الله تعالى إليه نبأ مفاده أن نفرا من الجن ما بين الثلاثة
إلى
الصفحه ٤٧٣ : يَذْكُرُونَ (١) إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) أي ما يذكر من يذكر إلا بمشيئة الله فلا بد من الافتقار
إلى الله وطلب
الصفحه ٤٨٤ : (يُطْعِمُونَ
الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ) أي مع حبهم وشهوتهم له ورغبتهم فيه ، يطعمونه (مِسْكِيناً) فقيرا مسكنه الفقر
الصفحه ٥٥٤ :
العلم الحديث فشرح
الموضوع وأثبت أن ماء الرجل يخرج حقا مما ذكر الله تعالى في هذه الآية وأن ما
الصفحه ٥٨٧ : والله يزيد على الشكر ومن هنا أرشد الله تعالى رسوله إلى شكر تلك النعم
ليزيده عليها فقال فأما (فَأَمَّا