الصفحه ٣٣٦ :
(يَأْتِي مِنْ بَعْدِي
اسْمُهُ أَحْمَدُ) : هو محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأحمد أحد أسمائه
الصفحه ٣٤٥ :
كل من لم يحضر
حياة رسول الله صلىاللهعليهوسلم من العرب والعجم.
(ذلِكَ فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ
الصفحه ٣٥٢ :
سورة المنافقون
مدنية
وآياتها إحدى عشرة آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(إِذا جاءَكَ
الصفحه ٣٨٠ : فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتاهُ اللهُ) أمر تعالى المؤمن إذا طلق أن ينفق على مطلقته التى ترضع له
ولده أو التي هى في
الصفحه ٣٨٦ : ثيبات وبعضهن أبكارا إلا أن الرسول صلىاللهعليهوسلم لم يطلقهن والله تعالى لم يبدله فهن زوجاته في الدنيا
الصفحه ٥٢٨ : الكريم إلا ذكر للعالمين من الإنس والجن
يذكرون به خالقهم ورازقهم ومحييهم ومميتهم وما له عليهم من حق
الصفحه ٥٨٦ : ) هذا قسم من الله تعالى لرسوله محمد صلىاللهعليهوسلم أقسم له به على أنه ما تركه ولا أبغضه. وذلك أنه
الصفحه ٢٣ :
تعالى (تَنْزِيلُ (١) الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) أي تنزيل القرآن كان من عند الله
الصفحه ٢٨ :
ولا يؤخذوا.
(لِلَّذِينَ لا
يَرْجُونَ أَيَّامَ اللهِ) : أي لا يتوقعون أيام الله أي بالإدالة منهم
الصفحه ٥٤ : الصديق رضي الله عنه إذ بلغ الأربعين من عمره بعد البعثة المحمدية بسنتين. (قالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ
الصفحه ٩١ : مذكرا واعظا لهم فقال (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا) أي بالله ورسوله (وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) أي عن
الصفحه ٩٦ : ليكون ذلك غما وهما وحزنا يعذب الله به المنافقين والمنافقات والمشركين
والمشركات في الدنيا والآخرة وقوله
الصفحه ١٠٧ :
حتى بلغ رسالة
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فانطلق عثمان حتى أتى أبا سفيان وعظماء قريش فبلغهم عن
الصفحه ١١٢ :
(فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ) : أي فهمّ الصحابة أن يخالفوا
الصفحه ١١٨ :
وأعانه وأظهر له
الحب والود. وقوله تعالى (تَراهُمْ) أي تبصرهم أيها المخاطب (رُكَّعاً سُجَّداً